إنجاز جديد للسينما السعودية سُجِّل البارحة متزامناً مع التصريح بإنشاء صالات سينمائية في المملكة، حققه فيلم «بلال» مع بدء عرضه في أكثر من 300 صالة سينما أمريكية، ليصبح أول فيلم سعودي يعرض بهذا الزخم في الصالات الأمريكية، واكبها حفلة افتتاح رسمية في مدينة ويست هوليوود بلوس أنجلوس، وثّق مكانة الفيلم الكرتوني ثلاثي الأبعاد بصفته أضخم عمل سينمائي في العالم العربي، يُعرض تجارياً على نطاق واسع عبر الأراضي الأمريكية موزعاً في أكثر من 210 مدن أمريكية، مع الإشارة إلى أنه سيُعرض أيضاً قريباً في كندا، والمكسيك، والبرازيل، والأرجنتين، وكولومبيا، وبالمثل في النمسا، وألمانيا، وسويسرا، وفرنسا، وإسبانيا، والبرتغال وإيطاليا، فضلاً عن الصين، وكوريا الجنوبية، والفيليبين، وفيتنام، وبنغلاديش وباكستان.
وقدّم المخرج السعودي أيمن طارق جمال، عمله المتكامل فنياً وإنتاجياً وإخراجياً بقصة وجدت صداها لدى مشاهدين وإعلاميين ونقّاد سينمائيين عالميين، رأوا في «بلال» قصة تصلح لكل أوان وزمان بغض النظر عن العرق واللغة والجنس والثقافة، ولقي العمل ردود فعل واسعة من أهم دور السينما العالمية وشركات الإنتاج السينمائي والصفحات الفنية المتخصصة.
وتعليقاً على النجاح الذي حققه الفيلم على شبابيك التذاكر بصفته فيلما سعوديا يُعرض تجارياً في أمريكا، قال صانع العمل المخرج أيمن جمال «إن درب النجاح لم يكن سهلاً ولم يخلُ من الصعاب والمشقات، ولكن العمل فرض نفسه والحمد لله من خلال جودته والبعد الإنساني العالمي لقصته».
ومضى يقول تلقينا نتيجة ذلك عروضاً لإنتاج عملين مستقبليين مع شراكات أمريكية سيُعلن عنها خلال الشهور القادمة.
ترافق هذا التمايز في المهرجانات العالمية مع تفوّق ملحوظ في نسبة القبول الجماهيري لعمل أيمن جمال وفريق شركة براجون الرائدة في مجال الإنتاج الكرتوني والمؤثرات البصرية. فعلى موقع أي أم بي دي imbd، حقق الفيلم معدل استجابة بلغ 8.5/10 من أصل 12.207 أصوات.
يُذكر أنّ الفيلم الذي تدور أحداثه في 105 دقائق، يُقدّم بنسخته الإنجليزية للمشاهدين بأصوات نخبة من نجوم السينما الأمريكية والعالمية أمثال أديوالي أكينوي-أغباجي، وتشاينا آن ماك لاين، وإيان ماكشاين، ومايكل غروس.
وقدّم المخرج السعودي أيمن طارق جمال، عمله المتكامل فنياً وإنتاجياً وإخراجياً بقصة وجدت صداها لدى مشاهدين وإعلاميين ونقّاد سينمائيين عالميين، رأوا في «بلال» قصة تصلح لكل أوان وزمان بغض النظر عن العرق واللغة والجنس والثقافة، ولقي العمل ردود فعل واسعة من أهم دور السينما العالمية وشركات الإنتاج السينمائي والصفحات الفنية المتخصصة.
وتعليقاً على النجاح الذي حققه الفيلم على شبابيك التذاكر بصفته فيلما سعوديا يُعرض تجارياً في أمريكا، قال صانع العمل المخرج أيمن جمال «إن درب النجاح لم يكن سهلاً ولم يخلُ من الصعاب والمشقات، ولكن العمل فرض نفسه والحمد لله من خلال جودته والبعد الإنساني العالمي لقصته».
ومضى يقول تلقينا نتيجة ذلك عروضاً لإنتاج عملين مستقبليين مع شراكات أمريكية سيُعلن عنها خلال الشهور القادمة.
ترافق هذا التمايز في المهرجانات العالمية مع تفوّق ملحوظ في نسبة القبول الجماهيري لعمل أيمن جمال وفريق شركة براجون الرائدة في مجال الإنتاج الكرتوني والمؤثرات البصرية. فعلى موقع أي أم بي دي imbd، حقق الفيلم معدل استجابة بلغ 8.5/10 من أصل 12.207 أصوات.
يُذكر أنّ الفيلم الذي تدور أحداثه في 105 دقائق، يُقدّم بنسخته الإنجليزية للمشاهدين بأصوات نخبة من نجوم السينما الأمريكية والعالمية أمثال أديوالي أكينوي-أغباجي، وتشاينا آن ماك لاين، وإيان ماكشاين، ومايكل غروس.