كشف الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للترفيه تشغيل ما يزيد على 102 ألف شاب وفتاة في مختلف المناطق والفعاليات، عبر أكثر من 2000 فعالية قدمتها الهيئة في 46 مدينة خلال عام 2017، بلغ عدد الفعاليات العالمية منها 135 فعالية، مبيناً أن الفعاليات شهدت وجود ما يزيد على 8 ملايين زائر.
وأوضح بافرط خلال مشاركته في القمة العالمية للحكومات المنعقدة في دبي بورقة عمل في جلسة نقاش تحت عنوان (الهيئة العامة للترفيه: إثراء الحياة من خلال خيارات الترفيه المتنوعة)، أن سوق قطاع الترفيه يحتاج إلى 267 مليار ريال من إجمالي الاستثمارات لبناء البنية التحتية الترفيهية في جميع مناطق المملكة، كما توقع أن تبلغ الاستثمارات الكلية في البنية التحتية خلال الفترة 2017-2030 بنحو 18 مليار ريال في الناتج المحلي السعودي سنوياً، إضافة إلى أن الانفاق الاستهلاكي على الترفيه سيبلغ 36 مليار بحلول العام 2030، إلى جانب توفير القطاع أكثر من 114 ألف وظيفة مباشرة، و110 آلاف وظيفة غير مباشرة.
وأشار بافرط خلال الجلسة بدور الترفيه كأحد أذرع برنامج جودة الحياة الذي يعد ضمن برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وما تحتويه أجندة الترفيه من أهداف وإستراتيجيات تسهم في تحقيق بناء وتطوير صناعة الترفيه، من خلال تنويع الفرص الاستثمارية وإيجاد قطاع يتسم بالتنوع والاستدامة، مؤكداً على أهمية الدور الاقتصادي الكبير الذي يلعبه قطاع الترفيه وما له من آثار إيجابية على المساهمة في تنوع مصادر الدخل، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي بشكل سنوي.
وأضاف: «هناك فوائد اجتماعية من قطاع الترفيه تعود على المجتمع عن طريق تقديم العروض الشاملة والمتنوعة في مختلف مناطق المملكة، ما سيسهم في إمكانية الوصول إلى جميع فئات وشرائح المجتمع، الأمر الذي يحقق تعزيز التماسك الاجتماعي، وتحسين نمط الحياة لجميع المواطنين والمقيمين».
وأوضح بافرط خلال مشاركته في القمة العالمية للحكومات المنعقدة في دبي بورقة عمل في جلسة نقاش تحت عنوان (الهيئة العامة للترفيه: إثراء الحياة من خلال خيارات الترفيه المتنوعة)، أن سوق قطاع الترفيه يحتاج إلى 267 مليار ريال من إجمالي الاستثمارات لبناء البنية التحتية الترفيهية في جميع مناطق المملكة، كما توقع أن تبلغ الاستثمارات الكلية في البنية التحتية خلال الفترة 2017-2030 بنحو 18 مليار ريال في الناتج المحلي السعودي سنوياً، إضافة إلى أن الانفاق الاستهلاكي على الترفيه سيبلغ 36 مليار بحلول العام 2030، إلى جانب توفير القطاع أكثر من 114 ألف وظيفة مباشرة، و110 آلاف وظيفة غير مباشرة.
وأشار بافرط خلال الجلسة بدور الترفيه كأحد أذرع برنامج جودة الحياة الذي يعد ضمن برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وما تحتويه أجندة الترفيه من أهداف وإستراتيجيات تسهم في تحقيق بناء وتطوير صناعة الترفيه، من خلال تنويع الفرص الاستثمارية وإيجاد قطاع يتسم بالتنوع والاستدامة، مؤكداً على أهمية الدور الاقتصادي الكبير الذي يلعبه قطاع الترفيه وما له من آثار إيجابية على المساهمة في تنوع مصادر الدخل، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي بشكل سنوي.
وأضاف: «هناك فوائد اجتماعية من قطاع الترفيه تعود على المجتمع عن طريق تقديم العروض الشاملة والمتنوعة في مختلف مناطق المملكة، ما سيسهم في إمكانية الوصول إلى جميع فئات وشرائح المجتمع، الأمر الذي يحقق تعزيز التماسك الاجتماعي، وتحسين نمط الحياة لجميع المواطنين والمقيمين».