كشف المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) أن رؤية بوكو حرام، الجماعة الإرهابية الأكثر دموية في أفريقيا خلال السنوات الماضية والتي تأسست عام 2002، تقوم على ثلاث ركائز فكرية متطرفة، رسمت خريطة الموت لجرائمة بوكو حرام، التي راح ضحيتها الكثير من الأبرياء داخل نيجيريا، وفي دول مجاورة.
وأوضح «اعتدال» أن هذه الركائز هي: تحريم التعامل مع مؤسسات الدولة ووصفها بالكافرة، تحريم التعليم الحديث الذي يعتبرونه مناقضا لتعاليم الدين الإسلامي، هروبهم إلى مواقع معزولة بعيدة عن المدن لتجنب هذه الرذائل (بحسب تعبيرهم).
وأضاف «اعتدال» أن اسم هذه الجماعة الإرهابية بلغة الهوسا، ويعني «التعاليم الغربية حرام»، ويتزعمها حاليا المدعو أبو بكر شيكاو، موضحا أن أهدافها بسط نفوذها في نيجيريا ومن ثم أفريقيا، وإنشاء دولة تزعم أنها إسلامية.
وسرد «اعتدال» حصيلة العمليات التي نفذتها «بوكو حرام» وعدد ضحاياها خلال ست سنوات، جاءت كالتالي:
عام 2012 (910 قتلى في 148 هجوماً)، عام 2013 (1008 قتلى في 108 هجمات)، عام 2014 (3425 قتيلا في 220 هجوماً)، عام 2015 (6006 قتلى في 270 هجوماً)، عام 2016 (422 قتيلا في 36 هجوماً)، عام 2017 (751 قتيلا في 108 هجمات).
وأوضح «اعتدال» أن هذه الركائز هي: تحريم التعامل مع مؤسسات الدولة ووصفها بالكافرة، تحريم التعليم الحديث الذي يعتبرونه مناقضا لتعاليم الدين الإسلامي، هروبهم إلى مواقع معزولة بعيدة عن المدن لتجنب هذه الرذائل (بحسب تعبيرهم).
وأضاف «اعتدال» أن اسم هذه الجماعة الإرهابية بلغة الهوسا، ويعني «التعاليم الغربية حرام»، ويتزعمها حاليا المدعو أبو بكر شيكاو، موضحا أن أهدافها بسط نفوذها في نيجيريا ومن ثم أفريقيا، وإنشاء دولة تزعم أنها إسلامية.
وسرد «اعتدال» حصيلة العمليات التي نفذتها «بوكو حرام» وعدد ضحاياها خلال ست سنوات، جاءت كالتالي:
عام 2012 (910 قتلى في 148 هجوماً)، عام 2013 (1008 قتلى في 108 هجمات)، عام 2014 (3425 قتيلا في 220 هجوماً)، عام 2015 (6006 قتلى في 270 هجوماً)، عام 2016 (422 قتيلا في 36 هجوماً)، عام 2017 (751 قتيلا في 108 هجمات).