تمكن علماء من إنماء أنسجة كلى بشرية في المختبر قادرة على إنتاج البول للمرة الأولى على الإطلاق، في اختراع من شأنه وجود علاج ناجع للفشل الكلوي وأمراض الكلي، واستخدموا الخلايا الجذعية لإنشاء الكلى المصغرة التي زُرعت في الفئران واكتشف أنها قادرة على تصفية وإفراغ الفضلات، ومن المتوقع أن تتيح الدراسة إمكان علاج أمراض الكلى باستخدام الهياكل الجديدة بالإضافة إلى تقديم فهم أفضل لعدد من الحالات المرضية.
ويعد الاختراع الطبي الذي أشرف عليه اسو كيمبر وأدريان وولف من جامعة مانشستر بحسب «ديلي ميل»، خطوة رئيسية في عملية تكوين الكلى النشطة القابلة للزراعة، عبر إنمائها من أنسجة المريض نفسه، وقالا «تمكنا من إثبات أن هذه الهياكل تعمل كخلايا الكلى عن طريق تصفية الدم وإنتاج البول، على الرغم من أننا لا نستطيع الجزم بنسبة نجاحها حاليا».
ويعد الاختراع الطبي الذي أشرف عليه اسو كيمبر وأدريان وولف من جامعة مانشستر بحسب «ديلي ميل»، خطوة رئيسية في عملية تكوين الكلى النشطة القابلة للزراعة، عبر إنمائها من أنسجة المريض نفسه، وقالا «تمكنا من إثبات أن هذه الهياكل تعمل كخلايا الكلى عن طريق تصفية الدم وإنتاج البول، على الرغم من أننا لا نستطيع الجزم بنسبة نجاحها حاليا».