تروم شذى باشا الطويرقي ما يعلو النجوم في طموحها وأمنياتها، بصفتها من جيل الغد الذي يعول عليه صياغة المستقبل المشرق للمملكة وعلى مرأى عينيها رؤية السعودية 2030، فما إن فرضت حضورها على منصة القراء العرب وكانت في صدارتهم متوجة بإحدى جوائز تحدي القراءة الكبرى في دبي، عادت لتتصدر واجهة الحفلات الرسمية هنا وهناك بين يديها فصاحتها وفي فمها بلاغة قول ونباهة فعل.
شذى زارت «عكاظ» التي استقبلتها وكرمتها في مكتبها في مكة المكرمة أمس الأول لتتحدث عن نجاحاتها الأخيرة وخططها المستقبلية، وتروي تفاصيل تألقها في حفلة تدشين المشاريع الصحية في الطائف والكلمات التي قالها لها مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، حين وصفها بحسب قولها بأنها من جمال هذا الوطن، بعد أن قالت له «أنا مواطنة، وأسعد بوجودي في هذا الوطن الغالي، أجمل وطن ولايمكن أن يكون هناك وطن أفضل منه».
وعلى أنها متمكنة جداً من لغتها ومنغمسة في القراءة وكتب الأدب والمعرفة، لكن شغفها بالطب وارتداء «البالطو الأبيض» كان أكبر من ذلك وهي ترمق المستقبل برغبة دراسة الطب وأن تصبح من جيل السعوديات اللاتي يمارسن هذه المهنة النبيلة لتجمع بين دورها في علاج أسقام العقول والأجساد على حد سواء.
تتمنى شذى أن يتم دعم المشاريع التي تعنى بنشر المكتبات العامة، وأن تشاهد في كل مدينة مكتبة كبرى.
تقول «طموحي لا ينتهي عند الفوز بالمركز الأول على مستوى المملكة في تحدي القراءة، بل سيكون هناك فوز قادم على مستوى العالم»، وتعزو نجاحها إلى وطنها وأسرتها من جهة، وإلى معلماتها اللائي شجعنها على القراءة والحرص على الذهاب للمكتبات العامة رغم قلتها، مؤكدة أن ذلك دفعها لاقتناء الكتب وشرائها والزيارات الدائمة لمعارض الكتاب التي تقام في مناطق المملكة، مثمنة تشجيع أمير منطقة مكة المكرمة لها واستقبال نائبه الأمير عبدالله بن بندر وتعدهم بأن تكون عند ثقتهم ودعمهم.
شذى زارت «عكاظ» التي استقبلتها وكرمتها في مكتبها في مكة المكرمة أمس الأول لتتحدث عن نجاحاتها الأخيرة وخططها المستقبلية، وتروي تفاصيل تألقها في حفلة تدشين المشاريع الصحية في الطائف والكلمات التي قالها لها مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، حين وصفها بحسب قولها بأنها من جمال هذا الوطن، بعد أن قالت له «أنا مواطنة، وأسعد بوجودي في هذا الوطن الغالي، أجمل وطن ولايمكن أن يكون هناك وطن أفضل منه».
وعلى أنها متمكنة جداً من لغتها ومنغمسة في القراءة وكتب الأدب والمعرفة، لكن شغفها بالطب وارتداء «البالطو الأبيض» كان أكبر من ذلك وهي ترمق المستقبل برغبة دراسة الطب وأن تصبح من جيل السعوديات اللاتي يمارسن هذه المهنة النبيلة لتجمع بين دورها في علاج أسقام العقول والأجساد على حد سواء.
تتمنى شذى أن يتم دعم المشاريع التي تعنى بنشر المكتبات العامة، وأن تشاهد في كل مدينة مكتبة كبرى.
تقول «طموحي لا ينتهي عند الفوز بالمركز الأول على مستوى المملكة في تحدي القراءة، بل سيكون هناك فوز قادم على مستوى العالم»، وتعزو نجاحها إلى وطنها وأسرتها من جهة، وإلى معلماتها اللائي شجعنها على القراءة والحرص على الذهاب للمكتبات العامة رغم قلتها، مؤكدة أن ذلك دفعها لاقتناء الكتب وشرائها والزيارات الدائمة لمعارض الكتاب التي تقام في مناطق المملكة، مثمنة تشجيع أمير منطقة مكة المكرمة لها واستقبال نائبه الأمير عبدالله بن بندر وتعدهم بأن تكون عند ثقتهم ودعمهم.