أزاحت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتنقية للمرة الأولى الستار عن القمر الصناعي السعودي الجديد «قمر الاستطلاع الكهروضوئي» المخصص لخدمة القطاعات العسكرية والمدنية.
«عكاظ» وقفت خلال جولتها أمس الأول (الإثنين) في معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي «أفد 2018» على قمر الاستطلاع الكهروضوئي الذي يصنع داخل السعودية ويعد الأكبر حجما والأكثر دقة.
ويميز القمر الجديد الذي تستعد «المدينة» لإطلاقه نهاية العام الحالي، أنه نظام متكامل للاستشعار الكهروضوئي بشقيه (الفضائي والأرضي)، ويستخدم منصة ذات أنظمة أساسية سبق تطويرها وتأهيلها وإطلاقها في مهمة القمر «سعودي سات4» بعد ترقيتها وتحسين أدائها.
كما يستخدم القمر الصناعي الجديد تقنية التصوير الكهروضوئي لتحديد المقاييس الضوئية الفوتغرافية، ومن مزاياه عدم الحاجة إلى تزويده بالكهرباء، وسيقدم خدماته لعدد من الجهات المستفيدة في القطاعين المدني والعسكري في السعودية.
من جهتها، عرضت الشركة السعودية للإلكترونيات الدفاعية طائرة تشويش بعيدة المدى أطلق عليها اسم «كاسح»، وهي أشبه بغرفة عمليات جوية في شكلها وحجمها.
وتمتلك «كاسح» القدرة على كبح مراقبة قوات دفاع العدو الجوية خلال عمل القوات الجوية الحليفة، والكشف والتشويش بعيدي المدى، وبها معدات وبرامج وخوارزميات خاصة لنظام المهمات الحساسة.
وتضم الطائرة 5 أنظمة فرعية من ضمنها الدعم الإلكتروني للهجوم الإلكتروني الراداري، ونظام للهجوم الإلكتروني بالاتصالات، والحماية الذاتية.
ولطائرة «كاسح» إمكانات عدة؛ منها تحديد دقيق للاتجاهات والمواقع الجغرافية لإشارات الرادار والاتصالات، وقدرة فائقة على تنفيذ المهمات ذات الفترات الطويلة والارتفاع العالي، وكذلك القدرة على الإحساس واتخاذ التدابير المضادة لتهديدات الرادار والقذائف.
«عكاظ» وقفت خلال جولتها أمس الأول (الإثنين) في معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي «أفد 2018» على قمر الاستطلاع الكهروضوئي الذي يصنع داخل السعودية ويعد الأكبر حجما والأكثر دقة.
ويميز القمر الجديد الذي تستعد «المدينة» لإطلاقه نهاية العام الحالي، أنه نظام متكامل للاستشعار الكهروضوئي بشقيه (الفضائي والأرضي)، ويستخدم منصة ذات أنظمة أساسية سبق تطويرها وتأهيلها وإطلاقها في مهمة القمر «سعودي سات4» بعد ترقيتها وتحسين أدائها.
كما يستخدم القمر الصناعي الجديد تقنية التصوير الكهروضوئي لتحديد المقاييس الضوئية الفوتغرافية، ومن مزاياه عدم الحاجة إلى تزويده بالكهرباء، وسيقدم خدماته لعدد من الجهات المستفيدة في القطاعين المدني والعسكري في السعودية.
من جهتها، عرضت الشركة السعودية للإلكترونيات الدفاعية طائرة تشويش بعيدة المدى أطلق عليها اسم «كاسح»، وهي أشبه بغرفة عمليات جوية في شكلها وحجمها.
وتمتلك «كاسح» القدرة على كبح مراقبة قوات دفاع العدو الجوية خلال عمل القوات الجوية الحليفة، والكشف والتشويش بعيدي المدى، وبها معدات وبرامج وخوارزميات خاصة لنظام المهمات الحساسة.
وتضم الطائرة 5 أنظمة فرعية من ضمنها الدعم الإلكتروني للهجوم الإلكتروني الراداري، ونظام للهجوم الإلكتروني بالاتصالات، والحماية الذاتية.
ولطائرة «كاسح» إمكانات عدة؛ منها تحديد دقيق للاتجاهات والمواقع الجغرافية لإشارات الرادار والاتصالات، وقدرة فائقة على تنفيذ المهمات ذات الفترات الطويلة والارتفاع العالي، وكذلك القدرة على الإحساس واتخاذ التدابير المضادة لتهديدات الرادار والقذائف.