واصل عاصي الحلاني تربعه على عرش برنامج ذا فويس بعد أن أصبح عدد نجوم فريقه 10، حيث انضم إليه كل من ريتا كاميلوس من لبنان، سلطان صالح من اليمن، والثنائي أولغا وشربل القاضي من لبنان، متقدما على أحلام التي أضافت لفريقها كلا من فؤاد القريتلي من ليبيا، ونهاد ضريف من المغرب، وارتفع عدد المواهب في فريقها إلى 8، بينما اختارت إليسا أحمد الحلاّق من سورية، وصفاء سعد من تونس ووصل عدد الأصوات في فريقها إلى 9، أما حماقي فضم كلا من أحمد الحافظ من سورية وقمر منصور من المغرب، ليكمل عدد المشتركين في فريقه 9.
وشهدت حلقة السبت منافسة شديدة بين عاصي الحلاني وإليسا وأحلام ومحمد حماقي من أجل الحصول على الأصوات، قبل أن تفاجئ إليسا الجميع بحركة غير متوقعة، بعدما انتهى المتسابق السوري أحمد الحلاق من الغناء، والتفت إليه المدربون الأربعة إلا أن إليسا توجهت إليه على المسرح كي تهديه «قلبها».
ووقفت إليسا أمام المتسابق وهي تمسك بصندوق خاص بها، ثم قالت له «وحياتك اخدتلي قلبي لها الدرجة»، ثم أخرجت من الصندوق قلبا أحمر وضعته على قلبها ثم منحته بعدها إلى المتسابق ليختارها.
فيما اختارت أحلام أن تميّز المتسابقين المنضمين إلى فريقها ببروش يحمل حرفها، وبعدما اختار المتسابق الليبي فؤاد القريتلي الانضمام إلى فريق أحلام وهمّ بالمغادرة طلبت منه أحلام أن ينتظر من أجل أن تمنحه الشارة الخاصة بفريقها، لتسألها إليسا قائلة «هذا ذهب أحلام ؟»، لتجيب أحلام بأن فعلاً الشارة من الذهب.
الأمر الذي دفع عاصي الحلاني وحماقي لممازحتها والتوجه لأحلام من أجل الحصول على هدية مماثلة.
وشهدت حلقة السبت منافسة شديدة بين عاصي الحلاني وإليسا وأحلام ومحمد حماقي من أجل الحصول على الأصوات، قبل أن تفاجئ إليسا الجميع بحركة غير متوقعة، بعدما انتهى المتسابق السوري أحمد الحلاق من الغناء، والتفت إليه المدربون الأربعة إلا أن إليسا توجهت إليه على المسرح كي تهديه «قلبها».
ووقفت إليسا أمام المتسابق وهي تمسك بصندوق خاص بها، ثم قالت له «وحياتك اخدتلي قلبي لها الدرجة»، ثم أخرجت من الصندوق قلبا أحمر وضعته على قلبها ثم منحته بعدها إلى المتسابق ليختارها.
فيما اختارت أحلام أن تميّز المتسابقين المنضمين إلى فريقها ببروش يحمل حرفها، وبعدما اختار المتسابق الليبي فؤاد القريتلي الانضمام إلى فريق أحلام وهمّ بالمغادرة طلبت منه أحلام أن ينتظر من أجل أن تمنحه الشارة الخاصة بفريقها، لتسألها إليسا قائلة «هذا ذهب أحلام ؟»، لتجيب أحلام بأن فعلاً الشارة من الذهب.
الأمر الذي دفع عاصي الحلاني وحماقي لممازحتها والتوجه لأحلام من أجل الحصول على هدية مماثلة.