دخل فيلم «نجد» الذي يرجح أن يكون أول فيلم سعودي يعرض على الشاشات الكبيرة بعد التصريح بعروض السينما في المملكة، مراحله الأخيرة بحسب منتجه ومؤلفه خالد الراجح الذي قال لـ«عكاظ» إنه تبقى مشهد واحد سيتم تصويره في الرياض قبل أن يدخل مرحلة المونتاج النهائية، مبدياً سعادته بعودة حياة الفهد التي تعتبر رمزاً فنياً وسيدة للشاشة الخليجية إلى السينما بعد غياب 47 عاماً، ما يراه خطوة تحسب للسينما السعودية المقبلة على حقبة فنية مهمة في المنطقة، ولفت إلى أنها وافقت على المشاركة في الفيلم بعدما قرأت النص، فيما عمل طاقم الفيلم بقيادة المخرج سمير عارف اختبارا للوجوه الجديدة وتم اختيار امتنان محمد للبطولة، كونها الأنسب للشخصية.
وشدد على أن هدفه في فيلم «نجد» إكساب جيل الشباب السعودي الخبرة السينمائية، من خلال المشاركة مع أسماء فنية كبيرة لها مكانتها في الوسط الفني الخليجي، مؤكداً أن إنتاج الفيلم مبكراً هو بداية نوعية مدروسة وليست مغامرة غير محسوبة.
ومضى يقول «هدفي الأكبر يكمن في إكساب جيل الشباب الخبرة والمعرفة الفنية، خصوصاً أنه لا توجد لدينا معاهد لتدريب الفن والتمثيل، واخترت أن أُدخلهم الميدان حتى يتعلموا ويستفيدوا من النجوم المشاركين في الفيلم، ولاحظت خلال تصوير العمل رغبتهم في التعلم»، مشيراً إلى أن 70% من المشاركين في الفيلم شباب سعوديون يقفون أمام الكاميرا لأول مرة، والبطولة في العمل جماعية.
وعن اختيار أماكن تصوير الفيلم، قال صورنا في منطقة سدوس، وبعدها انتقلنا للكويت وعدنا للرياض».
وشدد على أن هدفه في فيلم «نجد» إكساب جيل الشباب السعودي الخبرة السينمائية، من خلال المشاركة مع أسماء فنية كبيرة لها مكانتها في الوسط الفني الخليجي، مؤكداً أن إنتاج الفيلم مبكراً هو بداية نوعية مدروسة وليست مغامرة غير محسوبة.
ومضى يقول «هدفي الأكبر يكمن في إكساب جيل الشباب الخبرة والمعرفة الفنية، خصوصاً أنه لا توجد لدينا معاهد لتدريب الفن والتمثيل، واخترت أن أُدخلهم الميدان حتى يتعلموا ويستفيدوا من النجوم المشاركين في الفيلم، ولاحظت خلال تصوير العمل رغبتهم في التعلم»، مشيراً إلى أن 70% من المشاركين في الفيلم شباب سعوديون يقفون أمام الكاميرا لأول مرة، والبطولة في العمل جماعية.
وعن اختيار أماكن تصوير الفيلم، قال صورنا في منطقة سدوس، وبعدها انتقلنا للكويت وعدنا للرياض».