نجاح استثنائي خرجت به المتسابقة السعودية أريج الغامدي، وضعها على هرم الإنجاز التعليمي الإبداعي في واحدة من أهم المسابقات التي تعنى بالتطوير البرامجي والحاسوبي للمهارات التعليمية، ونجحت من خلالها في التفوق على مئات المتسابقين من 90 دولة في العالم، وانتزعت جائزة المركز الأول في مجموعة المشاريع المطبقة لمهارات التفكير الحاسوبي في التعليم في الحدث التعليمي «مايكروسوفتE2».
تقول الغامدي لـ «عكاظ» إنها حين رشحت للمسابقة، كان في داخلها هدف واضح في أنها لم تشارك لمجرد تسجيل حضور فقط، بل كانت عازمة على الفوز وتوقعت أن تحقق نتيجة جيدة، لثقتها بقدراتها في هذا المجال التي منحتها التفوق على 300 معلم بعد أن طوعت خبرتها في العمل بصفتها معلمة في الثانوية ١٣ في جدة، لخدمة موهبتها التي نمتها لتحقق هذا التقدم النوعي وتنال هذه الجائزة العالمية.
وأضافت، أن مشاركتها في هذا الحدث العالمي جاء ضمن مبادرات الشراكة بين وزارة التعليم وشركة مايكروسوفت الهادفة لتطوير التعليم، لاختيار معلمين مبدعين خبراء بشكل سنوي يتم ترشيح مجموعة منهم حسب مشاريع يتم فيها دمج التقنية بالتعليم من خلال التعلم القائم على المشاريع.
وقالت حول الآلية المتبعة للمشاركة، إنه تم اختيار مجموعة من المشاركين حسب توافق ما قدموه مع معايير معينة منها الابتكار والإبداع والتعاون لدعم تعلم الطلاب استخدام التقنية بشكل فاعل، وعزت تفوقها إلى شركاء النجاح على الصعيد الشخصي أو المهني -حسب وصفها- بدءا من والدها وزوجها ووزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ومدير تعليم جدة عبدالله الثقفي، مؤكدة أن إنجازها هو وقود لتقديم الأفضل مستقبلاً.
تقول الغامدي لـ «عكاظ» إنها حين رشحت للمسابقة، كان في داخلها هدف واضح في أنها لم تشارك لمجرد تسجيل حضور فقط، بل كانت عازمة على الفوز وتوقعت أن تحقق نتيجة جيدة، لثقتها بقدراتها في هذا المجال التي منحتها التفوق على 300 معلم بعد أن طوعت خبرتها في العمل بصفتها معلمة في الثانوية ١٣ في جدة، لخدمة موهبتها التي نمتها لتحقق هذا التقدم النوعي وتنال هذه الجائزة العالمية.
وأضافت، أن مشاركتها في هذا الحدث العالمي جاء ضمن مبادرات الشراكة بين وزارة التعليم وشركة مايكروسوفت الهادفة لتطوير التعليم، لاختيار معلمين مبدعين خبراء بشكل سنوي يتم ترشيح مجموعة منهم حسب مشاريع يتم فيها دمج التقنية بالتعليم من خلال التعلم القائم على المشاريع.
وقالت حول الآلية المتبعة للمشاركة، إنه تم اختيار مجموعة من المشاركين حسب توافق ما قدموه مع معايير معينة منها الابتكار والإبداع والتعاون لدعم تعلم الطلاب استخدام التقنية بشكل فاعل، وعزت تفوقها إلى شركاء النجاح على الصعيد الشخصي أو المهني -حسب وصفها- بدءا من والدها وزوجها ووزير التعليم الدكتور أحمد العيسى ومدير تعليم جدة عبدالله الثقفي، مؤكدة أن إنجازها هو وقود لتقديم الأفضل مستقبلاً.