ليست حقول الزهور الشاسعة التي تملأ لوحات تشوانغ هونغ يي في معرضه الجديد في لندن مجرد تصوير لعالم الطبيعة، فهو يقول إنها تمثل حوارا بين الحضارات التي شكلت أعماله.
وفي معرضه «ريديانس» الذي افتتح في لندن هذا الأسبوع صمم تشوانغ (55 عاما) عشرات من مشاهد الورود باستخدام آلاف الزهور المصنوعة من ورق الأرز ولصقها باللوحات ثم قام بتلوينها. وتتغير ألوان اللوحة حسب زاوية النظر إليها.
وتأثر تشوانغ في لوحات الزهور هذه بمواد من بلده الأصلي الصين مثل ورق الأرز وبمشاهد الطبيعة الممتلئة بالورود في بلده الجديد هولندا. وقال لرويترز «أنا من الصين ودرست في هولندا وتأثرت كثيرا بالحضارة الغربية. لذلك دائما ما تظهر أعمالي تباين الحضارتين وتكوين اللوحة نفسه يمثل هذا التباين». وأكسبته أعماله الكثير من إشادات النقاد والنجاح التجاري فقدم عروضه في معارض فنية في مختلف أرجاء أوروبا والولايات المتحدة، ويصفه منظمو المعارض بأنه الفنان الآسيوي الأكثر مبيعا في بريطانيا.
ويستمر معرض ريديانس حتى يوم 24 مارس آذار في معرض هاوس أوف فاين آرتس في حي سانت جيمس في لندن ثم ينتقل إلى معرض آخر في ماي فير من 26 مارس آذار إلى الثامن من أبريل نيسان.
وفي معرضه «ريديانس» الذي افتتح في لندن هذا الأسبوع صمم تشوانغ (55 عاما) عشرات من مشاهد الورود باستخدام آلاف الزهور المصنوعة من ورق الأرز ولصقها باللوحات ثم قام بتلوينها. وتتغير ألوان اللوحة حسب زاوية النظر إليها.
وتأثر تشوانغ في لوحات الزهور هذه بمواد من بلده الأصلي الصين مثل ورق الأرز وبمشاهد الطبيعة الممتلئة بالورود في بلده الجديد هولندا. وقال لرويترز «أنا من الصين ودرست في هولندا وتأثرت كثيرا بالحضارة الغربية. لذلك دائما ما تظهر أعمالي تباين الحضارتين وتكوين اللوحة نفسه يمثل هذا التباين». وأكسبته أعماله الكثير من إشادات النقاد والنجاح التجاري فقدم عروضه في معارض فنية في مختلف أرجاء أوروبا والولايات المتحدة، ويصفه منظمو المعارض بأنه الفنان الآسيوي الأكثر مبيعا في بريطانيا.
ويستمر معرض ريديانس حتى يوم 24 مارس آذار في معرض هاوس أوف فاين آرتس في حي سانت جيمس في لندن ثم ينتقل إلى معرض آخر في ماي فير من 26 مارس آذار إلى الثامن من أبريل نيسان.