ليس الشبه وحده الذي جمع الزميل عبدالله عسيري بملامح الممثل البرازيلي واغنر مورا الذي جسد شخصية بابلو إسكوبار في الجزءين الأول والثاني من مسلسل ناركوس، بل إن الثقة بالذات والقدرة على الإقناع كانت القاسم المشترك في ما بينهما، وتجلى ذلك بوضوح خلال وجودهما معاً على مسرح «كوميك كون» حين تبادلا الحديث حول العمل وأهمية قدرة الفنان على التعايش مع الدور بكل تفاصيله.
والزميل العسيري المسؤول التقني محلل النظم في صحيفة «عكاظ»، شاب مولع بالمعرفة والتقنية والعمل الصحفي، ومهتم جداً بالألعاب والسينما العالمية والفنون المختلفة التي يرى أنها نوافذ معرفية تزيد من مدارك الإنسان ومعارفه عبر الاطلاع والمشاهدة.
يقول عن ظهوره في مهرجان «كوميك كون» بشخصية بابلو إسكوبار: «ليست المرة الأولى التي أظهر فيها بهذه الشخصية، فسبق أن وجدت بها العام الماضي وحضرت في النسخة الأولى من المهرجان». وقال ممازحاً: «هذا يعني أنني حضرت قبل واغنر مورا إلى كوميك كون». ومضى يقول: «وجدت تفاعلاً من الجمهور العام الماضي، وزاد دهشتي هذا العام وجود مورا، فقررت أن أعيد التجربة ووجدتها أكثر نجاحاً لوجود النجم الذي جسد الشخصية».
وعن لقاء إسكوبار، قال: «بدا متفاجئاً من الشبه»، واللافت تفاعل الجمهور مع الحدث حينما وجدنا معاً، وهو ما انعكس على مواقع التواصل ووسائل الإعلام التي ساهمت في انتشاري على نحو واسع.
والزميل العسيري المسؤول التقني محلل النظم في صحيفة «عكاظ»، شاب مولع بالمعرفة والتقنية والعمل الصحفي، ومهتم جداً بالألعاب والسينما العالمية والفنون المختلفة التي يرى أنها نوافذ معرفية تزيد من مدارك الإنسان ومعارفه عبر الاطلاع والمشاهدة.
يقول عن ظهوره في مهرجان «كوميك كون» بشخصية بابلو إسكوبار: «ليست المرة الأولى التي أظهر فيها بهذه الشخصية، فسبق أن وجدت بها العام الماضي وحضرت في النسخة الأولى من المهرجان». وقال ممازحاً: «هذا يعني أنني حضرت قبل واغنر مورا إلى كوميك كون». ومضى يقول: «وجدت تفاعلاً من الجمهور العام الماضي، وزاد دهشتي هذا العام وجود مورا، فقررت أن أعيد التجربة ووجدتها أكثر نجاحاً لوجود النجم الذي جسد الشخصية».
وعن لقاء إسكوبار، قال: «بدا متفاجئاً من الشبه»، واللافت تفاعل الجمهور مع الحدث حينما وجدنا معاً، وهو ما انعكس على مواقع التواصل ووسائل الإعلام التي ساهمت في انتشاري على نحو واسع.