تزايدت مخاطر الألعاب الإلكترونية، إذ تقود المراهقين إلى الانتحار. آخرها «الحوت الأزرق»، التي دفعت ابن برلماني مصري للانتحار. لترفع عدد المنتحرين إلى 13 منذ 2017. وفي 2016 ظهرت لعبة «البوكيمون غو» وتسببت في حوادث قاتلة، كما تحرض «لعبة مريم» على الانتحار. وتشجع «جنية النار» على اللعب بالنار، وتستهدف «تحدي شارلي» أطفال المدارس.