بعد عام من طردها من منصبها واعتقالها، دفعت «فضيحة فساد» بالرئيسة السابقة لكوريا الجنوبية بارك غون هاي إلى خلف القضبان، إذ قضت محكمة سيول المركزية الجزئية بسجنها لمدة 24 عاماً أمس (الجمعة)، لتنهي بذلك فصل سقوط أول امرأة تتولى قيادة البلاد.
وأدينت بارك، الملقبة بـ«ملكة الانتخابات»، بتلقي رشى، وطلب نحو 20 مليون دولار من شركات، ومشاركة وثائق سرية مع صديقتها المقربة شوي سوون-سيل، وتوجيه مسؤولين لوقف الدعم عن فنانين ووضعهم على «لائحة سوداء» لانتقادهم سياساتها، وطرد مسؤولين تحدوا استغلالها للسلطة.
واتهم القاضي كيم سي يون بارك باستغلال السلطة وإثارة الفوضى، وأضاف أنه تم تغريمها 16.8 مليون دولار.
وبارك، التي أمامها أسبوع واحد لاستئناف الحكم، هي ثالث رئيس سابق لكوريا الجنوبية تتم إدانته بتهم جنائية بعد مغادرته المنصب، وسبق إدانة كل من تشون دوو-وهان، وروه تاي-وو بتهم الخيانة والفساد.
وأدينت بارك، الملقبة بـ«ملكة الانتخابات»، بتلقي رشى، وطلب نحو 20 مليون دولار من شركات، ومشاركة وثائق سرية مع صديقتها المقربة شوي سوون-سيل، وتوجيه مسؤولين لوقف الدعم عن فنانين ووضعهم على «لائحة سوداء» لانتقادهم سياساتها، وطرد مسؤولين تحدوا استغلالها للسلطة.
واتهم القاضي كيم سي يون بارك باستغلال السلطة وإثارة الفوضى، وأضاف أنه تم تغريمها 16.8 مليون دولار.
وبارك، التي أمامها أسبوع واحد لاستئناف الحكم، هي ثالث رئيس سابق لكوريا الجنوبية تتم إدانته بتهم جنائية بعد مغادرته المنصب، وسبق إدانة كل من تشون دوو-وهان، وروه تاي-وو بتهم الخيانة والفساد.