لم يكن الحضور الشعري للمستشار في الديوان الملكي المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني مشابها لغيره، بل إن أشعاره كانت حاضرة في الدفاع عن الوطن، والتعريف بتاريخه، إذ كتب أوبريتاً شعرياً يسرد تاريخ المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها وحتى الآن، وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها هذا الأسلوب من الشعر في توثيق مرحلة تاريخية مهمة بالنسبة للسعوديين والعرب.
وأطلق القحطاني الذي يكتب باسم «ضاري» أوبريتاً شعرياً مساء اليوم (الثلاثاء) بعنوان: «سيرة آل سعود»، من كلماته، وغناء نخبة من نجوم الفن في الوطن العربي، وهم: راشد الماجد وعبدالمجيد عبدالله وماجد المهندس وحسين الجسمي ووليد الشامي، ومن ألحان وليد الشامي.
ويحكي العمل الشعري الذي تميز بجزالة الكلمة وجمال الصور الشعرية، قصة تأسيس المملكة العربية السعودية من مانع المريدي (جد أسرة آل سعود)، مروراً بالدول السعودية الـ3 حتى عصرنا الحالي بطابع شعري، كما تضمن العمل شرحاً مميزاً عن الأئمة والملوك، والأحداث التاريخية التي شهدتها الدولة، وعن قصة لقب «معزي» للملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن (طيب الله ثراه).
وامتاز العمل الشعري بتبسيط الأحداث وإيصالها إلى المتلقي من دون صعوبة أو تعقيد، ما جعله ينتشر بشكل كبير، ويحقق أرقاما كبيرة في نسب المشاهدة.
وأطلق القحطاني الذي يكتب باسم «ضاري» أوبريتاً شعرياً مساء اليوم (الثلاثاء) بعنوان: «سيرة آل سعود»، من كلماته، وغناء نخبة من نجوم الفن في الوطن العربي، وهم: راشد الماجد وعبدالمجيد عبدالله وماجد المهندس وحسين الجسمي ووليد الشامي، ومن ألحان وليد الشامي.
ويحكي العمل الشعري الذي تميز بجزالة الكلمة وجمال الصور الشعرية، قصة تأسيس المملكة العربية السعودية من مانع المريدي (جد أسرة آل سعود)، مروراً بالدول السعودية الـ3 حتى عصرنا الحالي بطابع شعري، كما تضمن العمل شرحاً مميزاً عن الأئمة والملوك، والأحداث التاريخية التي شهدتها الدولة، وعن قصة لقب «معزي» للملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن (طيب الله ثراه).
وامتاز العمل الشعري بتبسيط الأحداث وإيصالها إلى المتلقي من دون صعوبة أو تعقيد، ما جعله ينتشر بشكل كبير، ويحقق أرقاما كبيرة في نسب المشاهدة.