لقي سبعة من عمال المناجم مصرعهم في جنوب أفريقيا إثر زلزال ضرب منجما للذهب، كما قالت الشركة التي تمتلكه اليوم (السبت)، في نهاية عمليات البحث في المنجم الواقع بضاحية جوهانسبرغ.
وأفاد مسؤولو المنجم الذي تملكه مجموعة سيباني-ستيلووتر، بأن الحادثة نجمت عن انهيار سرداب (الخميس) في منجم ماساخان، القريب من دريفونتن (شمال شرق) في أعقاب هزة أرضية خفيفة. وعلق 13 موظفا بسبب الانهيار على عمق ثلاثة كيلومترات تحت سطح الأرض، وأعلن الجمعة مقتل سبعة وإصابة ستة بجروح لا يزالون في المستشفى.
وأوضحت الشركة المنجمية أن رجال الإنقاذ عملوا يومين ونصف اليوم في ظروف بالغة الصعوبة، مع استمرار شعورهم بحصول هزات أرضية في المنجم.
وفتح تحقيق، فيما الحوادث مألوفة في مناجم جنوب أفريقيا، الأعمق في العالم. وفي 2016، لقي 73 شخصا مصرعهم في مناجم البلاد، كما تفيد إحصاءات غرفة المناجم.
وفي فبراير الماضي، بقي نحو 1000 عامل منجم عالقين تحت الأرض طوال 30 ساعة، بعد انقطاع التيار الناجم عن عاصفة، في منجم آخر كانت تملكه سيباني-ستيلووتر.
وبعد أيام، قتل عاملا منجم بسبب انهيار أرضي في منجم تملكه المجموعة نفسها.
واعتبرت كوساتو، أكبر نقابة في جنوب أفريقيا أن حصيلة المجموعة على الصعيد الأمني «مثيرة للقلق».
وأفاد مسؤولو المنجم الذي تملكه مجموعة سيباني-ستيلووتر، بأن الحادثة نجمت عن انهيار سرداب (الخميس) في منجم ماساخان، القريب من دريفونتن (شمال شرق) في أعقاب هزة أرضية خفيفة. وعلق 13 موظفا بسبب الانهيار على عمق ثلاثة كيلومترات تحت سطح الأرض، وأعلن الجمعة مقتل سبعة وإصابة ستة بجروح لا يزالون في المستشفى.
وأوضحت الشركة المنجمية أن رجال الإنقاذ عملوا يومين ونصف اليوم في ظروف بالغة الصعوبة، مع استمرار شعورهم بحصول هزات أرضية في المنجم.
وفتح تحقيق، فيما الحوادث مألوفة في مناجم جنوب أفريقيا، الأعمق في العالم. وفي 2016، لقي 73 شخصا مصرعهم في مناجم البلاد، كما تفيد إحصاءات غرفة المناجم.
وفي فبراير الماضي، بقي نحو 1000 عامل منجم عالقين تحت الأرض طوال 30 ساعة، بعد انقطاع التيار الناجم عن عاصفة، في منجم آخر كانت تملكه سيباني-ستيلووتر.
وبعد أيام، قتل عاملا منجم بسبب انهيار أرضي في منجم تملكه المجموعة نفسها.
واعتبرت كوساتو، أكبر نقابة في جنوب أفريقيا أن حصيلة المجموعة على الصعيد الأمني «مثيرة للقلق».