أكد مدير عام قنوات مجموعة mbc، عميد كلية محمد بن راشد للإعلام بالجامعة الأمريكية في دبي العميد علي جابر، أنه لا توجد محطة فضائية رابحة من القنوات العربية سوى mbc فقط.
وقال جابر في «ندوة المريبض» عن «رؤية الأمير محمد بن سلمان والإعلام العالمي»، في الرياض أمس الأول (الجمعة): «بلغ عدد المحطات الفضائية العربية 1670 قناة، فيما تصل الكلفة التشغيلية لها جميعاً نحو 6 مليارات دولار في السنة، إلا أن ربحها المتاح يكمن في السوق الإعلانية المغذية لتلك القنوات، ولا توجد محطة رابحة من بينها، سوى مجموعة mbc»، مشيراً إلى أن المجموعة ستضاعف حجمها لخمس مرات لتصبح الصوت السعودي في العالم. وسيتم تقديم الخطة التوسعية خلال شهر رمضان القادم.
وعن السينما السعودية، قال جابر: «لا بد أن تقوم هذه الصناعة على 3 أسس، أولها جامعة تدرس الإخراج والكتابة وكل الفنون الإعلامية لصناعة السينما، وثانيها جهة ممولة للإنتاج خصوصا الشباب والإنتاج المحلي، وثالثها مهرجان سينمائي يحتفي بالمنتجين الشباب والإنتاج الشبابي»، لافتا إلى أن قصة السعودية لم ترو بعد، ويجب أن يتناولها السعوديون في الداخل قبل الخارج، متوقعا أن تشعد أسعار تذاكر السينما انخفاضا في الفترة القريبة القادمة، باعتبارها صناعة واستثمارا مستديمين. فيما اعتبر جابر التلفزيون الفضائي العربي هو الوسيلة الإعلامية الأقوى، رغم الانتشار الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي.
وقال جابر في «ندوة المريبض» عن «رؤية الأمير محمد بن سلمان والإعلام العالمي»، في الرياض أمس الأول (الجمعة): «بلغ عدد المحطات الفضائية العربية 1670 قناة، فيما تصل الكلفة التشغيلية لها جميعاً نحو 6 مليارات دولار في السنة، إلا أن ربحها المتاح يكمن في السوق الإعلانية المغذية لتلك القنوات، ولا توجد محطة رابحة من بينها، سوى مجموعة mbc»، مشيراً إلى أن المجموعة ستضاعف حجمها لخمس مرات لتصبح الصوت السعودي في العالم. وسيتم تقديم الخطة التوسعية خلال شهر رمضان القادم.
وعن السينما السعودية، قال جابر: «لا بد أن تقوم هذه الصناعة على 3 أسس، أولها جامعة تدرس الإخراج والكتابة وكل الفنون الإعلامية لصناعة السينما، وثانيها جهة ممولة للإنتاج خصوصا الشباب والإنتاج المحلي، وثالثها مهرجان سينمائي يحتفي بالمنتجين الشباب والإنتاج الشبابي»، لافتا إلى أن قصة السعودية لم ترو بعد، ويجب أن يتناولها السعوديون في الداخل قبل الخارج، متوقعا أن تشعد أسعار تذاكر السينما انخفاضا في الفترة القريبة القادمة، باعتبارها صناعة واستثمارا مستديمين. فيما اعتبر جابر التلفزيون الفضائي العربي هو الوسيلة الإعلامية الأقوى، رغم الانتشار الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي.