زينب أحمد دنيا، طالبة لم تبلغ الـ15 من عمرها، إلا أنها اخترعت مشروعا للأمن والسلامة في مدن الملاهي، وتحلم بالعمل في المجال الطبي لمساعدة الناس باختراعاتها.. حاورتها «طفولة» للتعرف على دوافعها وتطلعاتها..
•ما هو مشروعك، وما تفاصيله؟
••مشروعي يحاكي الأمن والسلامة في مدن الملاهي، وكل ما في المشروع يحقق أمن الطفل في هذه المدن. فقد اخترعت جهازا مصمما بتقنية الـGPS يتصل بسوار يوضع في أيدي الأطفال أو كبار السن، ما يساعد في العثور عليهم في حال فقدانهم. كما اخترعت شاحنة بسلم لمساعدة الركاب إذا توقفت اللعبة. إضافة إلى فكرة تشغيل الألعاب بالطاقة الشمسية، وصناعة الأرض من المطاط لتجنب الحوادث.
• وما الدافع لابتكار هذا المشروع؟
••الدافع الأول كان المشاركة بالمعرض العلمي، إضافة إلى رغبتي في الحفاظ على سلامة مرتادي الملاهي.
• ومن دعمك خلال عملك على المشروع؟
••تلقيت دعما كبيرا من مدرستي بقيادة المديرة مجدولين باخشب، ورئيسة قسم الموهوبات في وزارة التعليم سامية يونس.
• وهل واجهتك عقبات؟
••عانيت من ضيق الوقت، إذ جاءت الأفكار أوقات الاختبارات، لكن الأفكار كانت فرصة كبيرة تعلمت منها الكثير واكتسبت الخبرة رغم صغر سني.
• وما طموحاتك المستقبلية؟
•• أتمنى أن أعمل في مجال الطب، لأساعد الناس باختراعاتي التي اجتهدت لابتكارها.
•ما هو مشروعك، وما تفاصيله؟
••مشروعي يحاكي الأمن والسلامة في مدن الملاهي، وكل ما في المشروع يحقق أمن الطفل في هذه المدن. فقد اخترعت جهازا مصمما بتقنية الـGPS يتصل بسوار يوضع في أيدي الأطفال أو كبار السن، ما يساعد في العثور عليهم في حال فقدانهم. كما اخترعت شاحنة بسلم لمساعدة الركاب إذا توقفت اللعبة. إضافة إلى فكرة تشغيل الألعاب بالطاقة الشمسية، وصناعة الأرض من المطاط لتجنب الحوادث.
• وما الدافع لابتكار هذا المشروع؟
••الدافع الأول كان المشاركة بالمعرض العلمي، إضافة إلى رغبتي في الحفاظ على سلامة مرتادي الملاهي.
• ومن دعمك خلال عملك على المشروع؟
••تلقيت دعما كبيرا من مدرستي بقيادة المديرة مجدولين باخشب، ورئيسة قسم الموهوبات في وزارة التعليم سامية يونس.
• وهل واجهتك عقبات؟
••عانيت من ضيق الوقت، إذ جاءت الأفكار أوقات الاختبارات، لكن الأفكار كانت فرصة كبيرة تعلمت منها الكثير واكتسبت الخبرة رغم صغر سني.
• وما طموحاتك المستقبلية؟
•• أتمنى أن أعمل في مجال الطب، لأساعد الناس باختراعاتي التي اجتهدت لابتكارها.