أطباق أو ملاعق شاي أو أكواب.. كل ما يحمل صور الأمير هاري وميجان ماركل يختفي سريعا من على أرفف المتاجر في مدينة لوس أنجليس، فيما تستعد الممثلة الأمريكية المولودة في ولاية كاليفورنيا للزواج من الأمير البريطاني الشاب.
وفاق الطلب كل التوقعات في متجر (يي أولدي كينجز هيد) للهدايا في مدينة سانت مونيكا الساحلية. حيث قالت ديمبنا مادلي مديرة المتجر، والتي انتقلت إلى كاليفورنيا من مدينة لوتون الإنجليزية قبل 23 عاماً، «الأمر لا يصدق على الإطلاق».
وأضافت «أحضرنا تذكارات وظننا في البداية أننا قد نبيعها، وبيعت كلها في الأسبوع الأول. كنا في غاية الاندهاش واشترينا المزيد... ثم اشترينا المزيد. هذا مذهل... حقا». وتقول مادلي إن البريطانيين والأمريكيين على السواء يتهافتون على التذكارات قبل الزفاف المقرر في 19 مايو في إنجلترا.
وفي المتجر الصغير وضعت صورتان بالحجم الطبيعي لماركل وهاري، وسط أعلام للمملكة المتحدة وأطباق وفناجين تذكارية.
ويعرض المتجر ملاعق وقواعد أكواب وميداليات وحقائب تسوق مستوحاة من العائلة المالكة البريطانية بين الكثير من المعروضات والسلع. وزاد الولع بتلك المعروضات في ضوء كون ماركل أصلا من كاليفورنيا، حيث إنها ولدت وترعرعت في لوس أنجليس. وتقول هولي جوتليب (28 عاما) التي انتقلت حديثا إلى المدينة قادمة من لندن، «كل زملائي أمريكيون ومولعون بالأمر أكثر مني!».
وفاق الطلب كل التوقعات في متجر (يي أولدي كينجز هيد) للهدايا في مدينة سانت مونيكا الساحلية. حيث قالت ديمبنا مادلي مديرة المتجر، والتي انتقلت إلى كاليفورنيا من مدينة لوتون الإنجليزية قبل 23 عاماً، «الأمر لا يصدق على الإطلاق».
وأضافت «أحضرنا تذكارات وظننا في البداية أننا قد نبيعها، وبيعت كلها في الأسبوع الأول. كنا في غاية الاندهاش واشترينا المزيد... ثم اشترينا المزيد. هذا مذهل... حقا». وتقول مادلي إن البريطانيين والأمريكيين على السواء يتهافتون على التذكارات قبل الزفاف المقرر في 19 مايو في إنجلترا.
وفي المتجر الصغير وضعت صورتان بالحجم الطبيعي لماركل وهاري، وسط أعلام للمملكة المتحدة وأطباق وفناجين تذكارية.
ويعرض المتجر ملاعق وقواعد أكواب وميداليات وحقائب تسوق مستوحاة من العائلة المالكة البريطانية بين الكثير من المعروضات والسلع. وزاد الولع بتلك المعروضات في ضوء كون ماركل أصلا من كاليفورنيا، حيث إنها ولدت وترعرعت في لوس أنجليس. وتقول هولي جوتليب (28 عاما) التي انتقلت حديثا إلى المدينة قادمة من لندن، «كل زملائي أمريكيون ومولعون بالأمر أكثر مني!».