لا يكاد يمر يوم على الكثيرين من رواد مواقع التواصل دون أن يظهر فيها البرلماني المصري السابق توفيق عكاشة بردة فعله الساخرة وتعليقاته التهكمية، في فيديوهات هواة تركيب المقاطع، الذين يقولبونها حسبما يخدم محتواهم الطريف والساخر، غير أن عكاشة منذ أمس قد يظهر في صور مختلفة دون أن يحمل لقب الدكتور وربما خلف قضبان السجن أو على أروقة المحاكم.
بالأمس وبحسب تأكيد مصدر أمني لوسائل إعلام مصرية، نقلت الشرطة توفيق عكاشة من المستشفى عقب تلقيه العلاج إلى إدارة الأدلة الجنائية لفحص القضايا والأحكام الصادرة ضده، لتنتظره 3 أحكام نهائية واجبة النفاذ، هي حبسه سنة بتهمة تزوير شهادة الدكتوراة، و6 أشهر بسبب قضية مطلقته الإعلامية رضا الكرداوى، وغرامات وسجن مدة أخرى بتهمة السب والقذف في قضية ثانية أقامتها مطلقته ضده بتهمة البلاغ الكاذب.
وكانت محكمة جنح قد أيدت في سبتمبر الماضي سجن عكاشة عاما بتهمة تزوير شهادة الدكتوراه، فيما أفادت «الأهرام» بأن محكمة القضاء الإداري قررت مد أجل الحكم في الدعوى المقامة من عكاشة التي يطالب فيها بوقف قرار منع ظهوره في الإعلام وغلق قناة الفراعين.
«عكاشة» الذي يراه البعض طريفاً وآخرون جريئاً، وغيرهم يرونه عالة على المشهد السياسي والإعلامي، هو اليوم يواجه مصيراً مختلفاً قد يمد في غيابه عن الظهور قرابة عامين.
بالأمس وبحسب تأكيد مصدر أمني لوسائل إعلام مصرية، نقلت الشرطة توفيق عكاشة من المستشفى عقب تلقيه العلاج إلى إدارة الأدلة الجنائية لفحص القضايا والأحكام الصادرة ضده، لتنتظره 3 أحكام نهائية واجبة النفاذ، هي حبسه سنة بتهمة تزوير شهادة الدكتوراة، و6 أشهر بسبب قضية مطلقته الإعلامية رضا الكرداوى، وغرامات وسجن مدة أخرى بتهمة السب والقذف في قضية ثانية أقامتها مطلقته ضده بتهمة البلاغ الكاذب.
وكانت محكمة جنح قد أيدت في سبتمبر الماضي سجن عكاشة عاما بتهمة تزوير شهادة الدكتوراه، فيما أفادت «الأهرام» بأن محكمة القضاء الإداري قررت مد أجل الحكم في الدعوى المقامة من عكاشة التي يطالب فيها بوقف قرار منع ظهوره في الإعلام وغلق قناة الفراعين.
«عكاشة» الذي يراه البعض طريفاً وآخرون جريئاً، وغيرهم يرونه عالة على المشهد السياسي والإعلامي، هو اليوم يواجه مصيراً مختلفاً قد يمد في غيابه عن الظهور قرابة عامين.