واحدة من الصور الأكثر رواجاً في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، تلك التي كانت فيها تالا مشرعة ذراعيها ببراءة وبينهما أُفق فسيح من الحب والمشاعر الحانية، مستقبلة الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي أضفى على قلبها الصغير فيضاً من المشاعر الحانية والسعادة، فكانت في غمرة أفراح المتوجين بالكأس وزحام الأحداث المرتبطة بالمناسبة، فائزة دون غيرها بلقاء استثنائي وصورة رائعة جمعتها بملك الحزم، جرى تداولها على نطاق واسع في مواقع التواصل وشاشات القنوات الناقلة للحدث.
«تالا الصبحي» زارت وأسرتها «عكاظ» أمس الأول، وتحدثوا عن قصة الصورة ومشاعرها في تلك اللحظة، وقالوا «اختيرت تالا من قبل مخرج فرنسي قبل نهائي كأس الملك بيومين، وتم تدريبها مع مجموعة من الفتيات على استقبال الملك سلمان بنشيد «حيوا الملك سلمان حيوه»، إذ استفادت من موهبتها في المسرح والتمثيل رغم أنها لم تتجاوز التاسعة من عمرها وتدرس في الصف الثالث الابتدائي، إذ سبق وأن شاركت في فيلم بعنوان «بسمة» تناول مراحل المرأة السعودية وجسدت فيه دور الطفلة، وكان لها تجارب متعددة وظهرت كوجه إعلاني لبعض المنتجات التجارية.
تالا تقول «بعد سلامي على الملك سلمان، أصبحت أشعر في كل مرة أشاهده فيها عبر التلفاز بأنه «بابا»، وأتفاخر بين زميلاتي بسلامي عليه وابتسامته لي».
«تالا الصبحي» زارت وأسرتها «عكاظ» أمس الأول، وتحدثوا عن قصة الصورة ومشاعرها في تلك اللحظة، وقالوا «اختيرت تالا من قبل مخرج فرنسي قبل نهائي كأس الملك بيومين، وتم تدريبها مع مجموعة من الفتيات على استقبال الملك سلمان بنشيد «حيوا الملك سلمان حيوه»، إذ استفادت من موهبتها في المسرح والتمثيل رغم أنها لم تتجاوز التاسعة من عمرها وتدرس في الصف الثالث الابتدائي، إذ سبق وأن شاركت في فيلم بعنوان «بسمة» تناول مراحل المرأة السعودية وجسدت فيه دور الطفلة، وكان لها تجارب متعددة وظهرت كوجه إعلاني لبعض المنتجات التجارية.
تالا تقول «بعد سلامي على الملك سلمان، أصبحت أشعر في كل مرة أشاهده فيها عبر التلفاز بأنه «بابا»، وأتفاخر بين زميلاتي بسلامي عليه وابتسامته لي».