«تحررت من حبس الأجهزة وآلات غسيل الكلى وهذا ما جعلني أرقص فرحاً في غرفة الطبيب وممرات المستشفى».. بهذه الكلمات ابتهج طفل العاشرة سيف عبدالله البوعنين لـ«عكاظ» تعليقا على رقصته التي تداولها نشطاء مواقع التواصل على نطاق واسع، فَرِحاً بخلاصه من مشقة العلاج التي رافقته منذ عامه الأول حتى بلغ العاشرة.
وأكد المشرف على حالة الطفل الدكتور محمد المغربي أن سيف عانى من تشوهات في المسالك البولية بدأت منذ ولادته أجبرته على الغسيل منذ شهوره الأولى، كون هذه التشوهات تسبب انسدادات في الكلى ثم قصور تام في الوظائف، وخضع لنوع معين من الغسيل هو البريتوني وقبل أشهر بدأ في الغسيل الدموي، وهو مازاد حالته صعوبة كونه يصعب عليه الحصول على قسطرة كما أن طول فترة الغسيل البريتوني أحدث تليفا شديدا للطفل، قبل أن يحصل على كلى متوفٍ دماغياً وتمت عملية الزراعة ونجحت، وهو ما أسعده وأبهجه وجعله يشعر بأنه أصبح طبيعياً مثل أقرانه.
وأكد المشرف على حالة الطفل الدكتور محمد المغربي أن سيف عانى من تشوهات في المسالك البولية بدأت منذ ولادته أجبرته على الغسيل منذ شهوره الأولى، كون هذه التشوهات تسبب انسدادات في الكلى ثم قصور تام في الوظائف، وخضع لنوع معين من الغسيل هو البريتوني وقبل أشهر بدأ في الغسيل الدموي، وهو مازاد حالته صعوبة كونه يصعب عليه الحصول على قسطرة كما أن طول فترة الغسيل البريتوني أحدث تليفا شديدا للطفل، قبل أن يحصل على كلى متوفٍ دماغياً وتمت عملية الزراعة ونجحت، وهو ما أسعده وأبهجه وجعله يشعر بأنه أصبح طبيعياً مثل أقرانه.