كشف علماء عن أن عقارا جديدا يتم إعطاؤه عن طريق حقنة يومية قد يتوفر قريبا ويكون حلا مباشرا كعلاج للأطفال الصغار الذين يعانون من السمنة الجينية.
ووفقا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية يمكن أن يساعد هذا الدواء، المسمى «liraglutide» في مواجهة آثار الجين «MC4R» الخاطئ، وهو المتسبب في زيادة الوزن عند الأطفال الصغار، ويتحكم هذا الجين في مشاعر الجوع ويوجد في واحد من كل 50 شخصا يعانون من البدانة.
وبقول القائم بالدراسة سيغن سورنسن توروركوف من جامعة كوبنهاغن «إنه أمر حاسم إذا لم يكن لدى الطفل جين «MC4R» الخاطئ، فإنه سيتوقف عن تناول الطعام عند الحاجة لذلك»، وأما «إذا كان لديه هذا الجين وهو السبب في أن الأطفال يصبحون بدينين في وقت مبكر جدا، لذلك إن هذا العلاج قد يقدم علاجا فعالا للسمنة الناتجة عن هذا الجين المحدد»، ويحتاج الأطفال أيضا إلى تشخيص الجينة المعيبة قبل معالجتهم، تكوين حبة قد تكون عملية أكثر من اللقاح، لكن العلاج قد يكون مصحوبا بتأثيرات جانبية مثل القيء والإسهال.
ووفقا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية يمكن أن يساعد هذا الدواء، المسمى «liraglutide» في مواجهة آثار الجين «MC4R» الخاطئ، وهو المتسبب في زيادة الوزن عند الأطفال الصغار، ويتحكم هذا الجين في مشاعر الجوع ويوجد في واحد من كل 50 شخصا يعانون من البدانة.
وبقول القائم بالدراسة سيغن سورنسن توروركوف من جامعة كوبنهاغن «إنه أمر حاسم إذا لم يكن لدى الطفل جين «MC4R» الخاطئ، فإنه سيتوقف عن تناول الطعام عند الحاجة لذلك»، وأما «إذا كان لديه هذا الجين وهو السبب في أن الأطفال يصبحون بدينين في وقت مبكر جدا، لذلك إن هذا العلاج قد يقدم علاجا فعالا للسمنة الناتجة عن هذا الجين المحدد»، ويحتاج الأطفال أيضا إلى تشخيص الجينة المعيبة قبل معالجتهم، تكوين حبة قد تكون عملية أكثر من اللقاح، لكن العلاج قد يكون مصحوبا بتأثيرات جانبية مثل القيء والإسهال.