اكتشف علماء سويسريون من جامعة بازل، طريقة ناجعة لتخفيف عناء بعص المصابين بسرطان الدم «اللوكيميا» عن متبرع لهم يحمل خلايا جذعية مطابقة، بعد تصنيع نخاع عظم يستجيب لشروط كافة المحتاجين لزراعته وهو ما أعطى أملاً لملايين المصابين، إذ تشير الإحصاءات إلى أن 30% فقط ممن يعانون من هذا النوع من السرطان يحظون بفرصة إيجاد متبرع تتطابق مواصفات خلايا الدم الجذعية في نخاع عظمه مع نخاع عظامهم.
ونشر العلماء السويسريون بحثهم في مجلة (Proceedings of the National Academy of Sciences) بحسب ما ذكرته مواقع مختلفة، وقالوا إن نخاع العظم الصناعي يتألف من خلايا وأنسجة بشرية حقيقية تمت تنميتها مختبرياً على هيكل من مادة صناعية انتجت بطريقة الطباعة المجسمة (ثلاثية الأبعاد).
والفرق بين هذه الطريقة والمحاولات السابقة لإنتاج نخاع عظم صناعي هو أن خلايا الدم الجذعية تبقى حية لفترة طويلة، وتمارس وظائفها، وتتكاثر أيضاً دون أن تفقد القدرة على تكوين الأنواع المختلفة من خلايا الدم. واعتبر العلماء هذا الإنجاز خطوة أولى على صعيد إنتاج نخاع عظم متكامل صناعياً، وكتب الباحثان إيفان مارتن وتيم شرودر من جامعة بازل، أن تصنيع نخاع عظم صناعي «مفصّل» بحسب نخاع عظم المريض، يوفر أفضل فرص العلاج.
ونشر العلماء السويسريون بحثهم في مجلة (Proceedings of the National Academy of Sciences) بحسب ما ذكرته مواقع مختلفة، وقالوا إن نخاع العظم الصناعي يتألف من خلايا وأنسجة بشرية حقيقية تمت تنميتها مختبرياً على هيكل من مادة صناعية انتجت بطريقة الطباعة المجسمة (ثلاثية الأبعاد).
والفرق بين هذه الطريقة والمحاولات السابقة لإنتاج نخاع عظم صناعي هو أن خلايا الدم الجذعية تبقى حية لفترة طويلة، وتمارس وظائفها، وتتكاثر أيضاً دون أن تفقد القدرة على تكوين الأنواع المختلفة من خلايا الدم. واعتبر العلماء هذا الإنجاز خطوة أولى على صعيد إنتاج نخاع عظم متكامل صناعياً، وكتب الباحثان إيفان مارتن وتيم شرودر من جامعة بازل، أن تصنيع نخاع عظم صناعي «مفصّل» بحسب نخاع عظم المريض، يوفر أفضل فرص العلاج.