تزامنا مع إنطلاق مونديال كأس العالم 2018، المقام في روسيا، نشر مركز «اعتدال» العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «تشكيلة السلام» التي رسمها نجوم كرة القدم حول العالم، مؤكداً أن العالم يجمعه الاعتدال.
وبين «اعتدال» أن كرة القدم ليست مجرد لعبة، فهي تتجاوز التنافس على المستطيل الأخضر، لتعبر عن قيم إنسانية مشتركة، ساهم لاعبون في تعزيز هذه القيم الإنسانية، ما جعلهم رموزا في بلدانهم والعالم.
ومن أمثلة ذلك: لاعب نادي الهلال السعودي نواف التمياط، حيث شارك في حملة «ليان» على الحدود السورية للتعريف بمعاناة اللاجئين السوريين وتقديم المساعدات لهم، وهو سفير لجمعية تعنى بالأيتام، والمصري محمد صلاح لاعب نادي ليفربول الذي تبرع بجزء من دخله لقسم زراعة نخاع العظام لمستشفى سرطان الأطفال في مصر.
وكذلك الإنجليزي جاك بوتلاند لاعب نادي ستوك سيتي، حيث ساهم في تجهيز منتخب بريطانيا للصم والبكم للسيدات، لمساعدتهن للمشاركة بالمونديال، والبرازيلي رونالدينهو لاعب نادي برشلونة السابق الذي افتتح مؤسسة إنسانية في مصر تعنى بتقديم المساعدة والعلاج لغير القادرين في العالم، والبرازيلي نيمار لاعب نادي باريس سان جيرمان هو الآخر أنشأ مؤسسة خاصة لمساعدة الأطفال الفقراء في مسقط رأسه بمدينة برايا جراندي بولاية ساو باولو البرازيلية.
ومنهم البرتغالي كريستيانو لاعب نادي ريال مدريد، إذ تبرع بإحدى جوائز أفضل لاعب في العالم التي حصل عليها لمؤسسة خيرية تعنى بمساعة الأطفال المصابين بأمراض خطيرة، فيما الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب نادي برشلونة تبرع بقيمة 3 آلاف جرعة من دواء فيروس التهاب الكبد الوبائي لعلاج المصابين به، والألماني توني كروس لاعب نادي ريال مدريد قام بتأسيس جمعية خيرية تحمل اسمه لمساعدة المحتاجين والمرضى.
كما أنشأ الإيفواري ديديه دروغبا لاعب نادي تشيلسي السابق، مؤسسة خيرية في بلده تعنى بتوفير الحاجات الضرورية لأبناء شعبه، أما الإنجليزي ديفيد بيكهام لاعب ريال مدريد السابق تبرع بجزء من دخله لصالح مؤسسة خيرية لخدمة الأطفال في باريس، والألماني مسعود أوزيل لاعب نادي أرسنال تبرع بمكافأة المونديال التي حصل عليها بمناسبة فوزه بكأس العالم لعلاج 23 طفلاً برازيليا.
وبين «اعتدال» أن كرة القدم ليست مجرد لعبة، فهي تتجاوز التنافس على المستطيل الأخضر، لتعبر عن قيم إنسانية مشتركة، ساهم لاعبون في تعزيز هذه القيم الإنسانية، ما جعلهم رموزا في بلدانهم والعالم.
ومن أمثلة ذلك: لاعب نادي الهلال السعودي نواف التمياط، حيث شارك في حملة «ليان» على الحدود السورية للتعريف بمعاناة اللاجئين السوريين وتقديم المساعدات لهم، وهو سفير لجمعية تعنى بالأيتام، والمصري محمد صلاح لاعب نادي ليفربول الذي تبرع بجزء من دخله لقسم زراعة نخاع العظام لمستشفى سرطان الأطفال في مصر.
وكذلك الإنجليزي جاك بوتلاند لاعب نادي ستوك سيتي، حيث ساهم في تجهيز منتخب بريطانيا للصم والبكم للسيدات، لمساعدتهن للمشاركة بالمونديال، والبرازيلي رونالدينهو لاعب نادي برشلونة السابق الذي افتتح مؤسسة إنسانية في مصر تعنى بتقديم المساعدة والعلاج لغير القادرين في العالم، والبرازيلي نيمار لاعب نادي باريس سان جيرمان هو الآخر أنشأ مؤسسة خاصة لمساعدة الأطفال الفقراء في مسقط رأسه بمدينة برايا جراندي بولاية ساو باولو البرازيلية.
ومنهم البرتغالي كريستيانو لاعب نادي ريال مدريد، إذ تبرع بإحدى جوائز أفضل لاعب في العالم التي حصل عليها لمؤسسة خيرية تعنى بمساعة الأطفال المصابين بأمراض خطيرة، فيما الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب نادي برشلونة تبرع بقيمة 3 آلاف جرعة من دواء فيروس التهاب الكبد الوبائي لعلاج المصابين به، والألماني توني كروس لاعب نادي ريال مدريد قام بتأسيس جمعية خيرية تحمل اسمه لمساعدة المحتاجين والمرضى.
كما أنشأ الإيفواري ديديه دروغبا لاعب نادي تشيلسي السابق، مؤسسة خيرية في بلده تعنى بتوفير الحاجات الضرورية لأبناء شعبه، أما الإنجليزي ديفيد بيكهام لاعب ريال مدريد السابق تبرع بجزء من دخله لصالح مؤسسة خيرية لخدمة الأطفال في باريس، والألماني مسعود أوزيل لاعب نادي أرسنال تبرع بمكافأة المونديال التي حصل عليها بمناسبة فوزه بكأس العالم لعلاج 23 طفلاً برازيليا.