أطلق موقع التواصل الاجتماعي «إنستغرام» الذي تملكه شركة «فيسبوك»، تطبيقا للهواتف يوم الأربعاء يتيح للمستخدمين نشر مقاطع فيديو تصل مدتها إلى ساعة، ما يشعل المنافسة مع خدمات البث الأخرى مثل «يوتيوب».
وأطلق «إنستغرام» على الخدمة الجديدة اسم «آي.جي.تي.في» وستضم مقاطع فيديو لمشاهير الإنترنت الصاعدين وفنانين يصل عدد متابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي إلى عشرات الملايين.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«إنستغرام» كيفن سيستروم «يشاهد المراهقون الآن محتوى تلفزيونيا أقل بنسبة 40% عما كان عليه الحال قبل خمس سنوات... حان الوقت ليتقدم الفيديو ويتطور».
وأضاف أن عدد مستخدمي إنستجرام الذي تأسس عام 2010 بوصفه تطبيقا لنشر الصور يتجاوز المليار.
وأشار إلى أن الخدمة ستبدأ كجزء من تطبيق «إنستغرام» كما ستكون متاحة كتطبيق خاص.
وتنفق شركات تكنولوجية مثل فيسبوك وألفابت، التي تملك «يوتيوب»، و«سناب»، التي تملك «سنابشات»، بسخاء لتطوير خدمات مقاطع الفيديو المصورة بالهواتف المحمولة لجذب المستخدمين وشركات الإعلانات على حد سواء.
ولن تكون الدعاية جزءا من الخدمة الجديدة في البداية لكن شركة «إيماركتر» قالت إنها تتوقع ألا تخلو «آي.جي.تي.في» من الإعلانات في نهاية المطاف.
وفي السياق، أعلنت «إنستغرام»، أمس (الأربعاء) أن عدد مستخدميها تخطى عتبة المليار مستخدم نشط، في إنجاز يعكس الاقبال المتزايد، ولاسيما من الشبان، على شبكة التواصل الاجتماعي المملوكة لـ«فيسبوك» التي تركز على مشاركة الصور والفيديو.
وأتى الإعلان عن هذا الإنجاز خلال فعالية نظمها رئيس الشركة كيفن سيستروم في سان فرانسيسكو. وقال سيستروم «لدينا الان مجتمع مكوّن من مليار مستخدم».
وبعد أن كان عدد مستخدميها في سبتمبر لا يزيد على 800 ألف، أصبحت «إنستغرام» اليوم رابع شبكة للتواصل الاجتماعي يبلغ عدد مستخدميها أكثر من مليار شخص. والشبكات الثلاث الاخرى التي سبقتها إلى هذا الإنجاز مملوكة جميعها لـ«فيسبوك»، وهي إضافة إلى موقع التواصل الاجتماعي نفسه الذي يزيد عدد مستخدميه حاليا على مليارَيْ مستخدم، خدمتا المراسلات الفورية «واتساب» و«مسنجر».
وبذلك يكون «إنستغرام» قد تمكن من تخطي منافسيه الرئيسيين «تويتر» و«سناب تشات» ونجح كذلك في المهمة التي يعاني فيها «فيسبوك» من مشكلات جمة ألا وهي اجتذاب فئة الشباب.
وأسس «إنستغرام» في 2010 قبل أن يستحوذ عليه «فيسبوك» في 2012 مقابل نحو مليار دولار.
وبحسب شركة «إيماركتر»، يفترض أن تبلغ العائدات الإعلانية المتوقع أن تحققها شركة «إنستغرام» هذه السنة نحو 5.5 مليار دولار، أي بزيادة بنسبة 70% على العام الماضي.
وأطلق «إنستغرام» على الخدمة الجديدة اسم «آي.جي.تي.في» وستضم مقاطع فيديو لمشاهير الإنترنت الصاعدين وفنانين يصل عدد متابعيهم على مواقع التواصل الاجتماعي إلى عشرات الملايين.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«إنستغرام» كيفن سيستروم «يشاهد المراهقون الآن محتوى تلفزيونيا أقل بنسبة 40% عما كان عليه الحال قبل خمس سنوات... حان الوقت ليتقدم الفيديو ويتطور».
وأضاف أن عدد مستخدمي إنستجرام الذي تأسس عام 2010 بوصفه تطبيقا لنشر الصور يتجاوز المليار.
وأشار إلى أن الخدمة ستبدأ كجزء من تطبيق «إنستغرام» كما ستكون متاحة كتطبيق خاص.
وتنفق شركات تكنولوجية مثل فيسبوك وألفابت، التي تملك «يوتيوب»، و«سناب»، التي تملك «سنابشات»، بسخاء لتطوير خدمات مقاطع الفيديو المصورة بالهواتف المحمولة لجذب المستخدمين وشركات الإعلانات على حد سواء.
ولن تكون الدعاية جزءا من الخدمة الجديدة في البداية لكن شركة «إيماركتر» قالت إنها تتوقع ألا تخلو «آي.جي.تي.في» من الإعلانات في نهاية المطاف.
وفي السياق، أعلنت «إنستغرام»، أمس (الأربعاء) أن عدد مستخدميها تخطى عتبة المليار مستخدم نشط، في إنجاز يعكس الاقبال المتزايد، ولاسيما من الشبان، على شبكة التواصل الاجتماعي المملوكة لـ«فيسبوك» التي تركز على مشاركة الصور والفيديو.
وأتى الإعلان عن هذا الإنجاز خلال فعالية نظمها رئيس الشركة كيفن سيستروم في سان فرانسيسكو. وقال سيستروم «لدينا الان مجتمع مكوّن من مليار مستخدم».
وبعد أن كان عدد مستخدميها في سبتمبر لا يزيد على 800 ألف، أصبحت «إنستغرام» اليوم رابع شبكة للتواصل الاجتماعي يبلغ عدد مستخدميها أكثر من مليار شخص. والشبكات الثلاث الاخرى التي سبقتها إلى هذا الإنجاز مملوكة جميعها لـ«فيسبوك»، وهي إضافة إلى موقع التواصل الاجتماعي نفسه الذي يزيد عدد مستخدميه حاليا على مليارَيْ مستخدم، خدمتا المراسلات الفورية «واتساب» و«مسنجر».
وبذلك يكون «إنستغرام» قد تمكن من تخطي منافسيه الرئيسيين «تويتر» و«سناب تشات» ونجح كذلك في المهمة التي يعاني فيها «فيسبوك» من مشكلات جمة ألا وهي اجتذاب فئة الشباب.
وأسس «إنستغرام» في 2010 قبل أن يستحوذ عليه «فيسبوك» في 2012 مقابل نحو مليار دولار.
وبحسب شركة «إيماركتر»، يفترض أن تبلغ العائدات الإعلانية المتوقع أن تحققها شركة «إنستغرام» هذه السنة نحو 5.5 مليار دولار، أي بزيادة بنسبة 70% على العام الماضي.