أكد الفنان السعودي ناصر القصبي أن الهجمة التي صاحبت مسلسل العاصوف (الذي نشر أول أجزائه في رمضان الماضي)، لم تكن بريئة، وأنه «معروف من يقف وراءها».
وقال عبر حسابه في «تويتر»: «ما يهمنا هجمة الاستشراف والمزايدة والمبالغة في التحفظ على الطرح.. لقيط هنا أو خيانة هناك.. ونسوا العمل كله».
وأضاف: «نقول (بهدوء) الدراما لا تعترف بالسائد، ولا تقبل أن تخضعها لشروطك ومقاييسك.. الدراما باختصار عمل للمتعة، تقبله أو ترفضه».
واستشهد القصبي بالعمل الفني الكويتي «درب الزلق»، وقال: «لم يخلد عملا تلفزيونيا على مدى ٥٠ سنة مثلما خُلد درب الزلق. شريحة من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع أنه شوه المجتمع الكويتي وأساء للكويت، والصحافة أيضاً ساهمت معهم في أن صورة الآباء والأجداد اهتزت. واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق؟».
وأوضح القصبي أنه آثر عدم تعليقه على ما أسماه «العاصفة» و«الصراخ والعويل والنحيب» الذي صاحب المزايدين و«المستشرفين» أثناء عرض «العاصوف»، واعتراضاتهم المتشنجة حتى نهاية العمل، وأن عرض المسلسل انتهى بدخول منتخبنا للمونديال، «ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث، فإذا حضر المنتخب بطل كل شيء بعده».
وشكر القصبي كل متابعي «العاصوف»، مبديا «كل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي احتوتنا على مدار الشهر الفضيل ومازالت. نحن لا نقول إننا نقدم عملاً عظيماً لكننا نجتهد ونخطئ، واضعين بعين الاعتبار الارتقاء بالدراما المحلية».
وقال عبر حسابه في «تويتر»: «ما يهمنا هجمة الاستشراف والمزايدة والمبالغة في التحفظ على الطرح.. لقيط هنا أو خيانة هناك.. ونسوا العمل كله».
وأضاف: «نقول (بهدوء) الدراما لا تعترف بالسائد، ولا تقبل أن تخضعها لشروطك ومقاييسك.. الدراما باختصار عمل للمتعة، تقبله أو ترفضه».
واستشهد القصبي بالعمل الفني الكويتي «درب الزلق»، وقال: «لم يخلد عملا تلفزيونيا على مدى ٥٠ سنة مثلما خُلد درب الزلق. شريحة من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع أنه شوه المجتمع الكويتي وأساء للكويت، والصحافة أيضاً ساهمت معهم في أن صورة الآباء والأجداد اهتزت. واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق؟».
وأوضح القصبي أنه آثر عدم تعليقه على ما أسماه «العاصفة» و«الصراخ والعويل والنحيب» الذي صاحب المزايدين و«المستشرفين» أثناء عرض «العاصوف»، واعتراضاتهم المتشنجة حتى نهاية العمل، وأن عرض المسلسل انتهى بدخول منتخبنا للمونديال، «ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث، فإذا حضر المنتخب بطل كل شيء بعده».
وشكر القصبي كل متابعي «العاصوف»، مبديا «كل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي احتوتنا على مدار الشهر الفضيل ومازالت. نحن لا نقول إننا نقدم عملاً عظيماً لكننا نجتهد ونخطئ، واضعين بعين الاعتبار الارتقاء بالدراما المحلية».