لم يحظَ العالم المصرى الدكتور عادل محمود، مطور اللقحات العالمى، بالاهتمام اللائق كسفير للعرب والمسلمين في العالم، فهو صاحب اختراع وتطوير لقاحات فايروس الورم الحليمى والروتا الذي ساهم في إنقاذ حياة ملايين البشر. إلا أن رجل الأعمال مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس تذكر فضله على البشرية وكتب عبر حسابه على «تويتر»: «فقد العالم واحداً من أعظم المبدعين في عصرنا الحالي ومنقذ حياة عدد لا يحصى من أطفال العالم». معرباً عن حزنه الشديد لوفاته.
ووفقاً لتقارير إعلامية، توفي محمود في 11 يونيو الجاري بنزيف في المخ، بمستشفى جبل سيناء في مانهاتن بنيويورك، في صمت إعلامي، رغم إنجازاته العديدة التي أفادت البشرية، وتطويره لقاحات أنقذت ملايين البشر؛ أهمها تطعيم فايروس روتا المسبب الرئيسي في السرطان، كما حل أزمة التطعيمات بعد انتشار التهاب السحايا بين طلبة الجامعات الأمريكية، ومع انتشار «إيبولا» في أفريقيا 2014، أطلق حملة لإنشاء صندوق عالمي للأمصال والتطعيمات لمواجهة انتشار أي مرض مفاجئ.
ووفقاً لتقارير إعلامية، توفي محمود في 11 يونيو الجاري بنزيف في المخ، بمستشفى جبل سيناء في مانهاتن بنيويورك، في صمت إعلامي، رغم إنجازاته العديدة التي أفادت البشرية، وتطويره لقاحات أنقذت ملايين البشر؛ أهمها تطعيم فايروس روتا المسبب الرئيسي في السرطان، كما حل أزمة التطعيمات بعد انتشار التهاب السحايا بين طلبة الجامعات الأمريكية، ومع انتشار «إيبولا» في أفريقيا 2014، أطلق حملة لإنشاء صندوق عالمي للأمصال والتطعيمات لمواجهة انتشار أي مرض مفاجئ.