تشارك الهيئة العامة للثقافة بمجموعة من الفعاليات المتنوعة في الدورة المقبلة لمهرجان سوق عكاظ، المقام في الطائف خلال الفترة من 13- 29 شوال الجاري. عبر «جادة الثقافة»، والتي تشمل فعاليات أدبية وفنية وثقافية متنوعة تبرز التطور الحضاري الذي تعيشه المملكة، سعياً لتعزيز المهرجان وتمكين المواهب الوطنية وتوفير منصة اتصال ثقافية بين المبدع السعودي والمجتمع.
ووضعت الهيئة برنامجاً منوعاً لـ«جادة الثقافة» يشمل 14 مساراً طوال أيام المهرجان، تتضمن منصات لدعم الكتاب وأمسيات شعرية ومسابقة للأفلام وورشاً للخط العربي، والمسرح والموسيقى والرسم والتصوير الفوتوغرافي إلى جانب مسابقة «بليغ عكاظ» التي تسعى من خلالها الهيئة لاكتشاف المواهب في الإلقاء والفصاحة والبيان. كما تمنح الهيئة اهتماماً خاصاً بالكتاب عبر مكتبة شاملة ومتنوعة لتبادل الكتب، إذ خصصت موقعاً داخل الجادة لتبادل الكتب بشكل يومي، بهدف إتاحة الفرصة للجمهور لتبادل ما لديهم من الكتب المستعملة التي قد تضيق بها مكتباتهم الخاصة في المنازل، في وقت قد يحتاجها غيرهم. ويتخلل المكتبة لقاءات حية بين القراء والمهتمين بصناعة الكتب سيتم خلالها مناقشة واقع النشر والإبداع الأدبي السعودي.
وتقدم الهيئة في مسار الأمسيات الشعرية شاعرين يومياً وبشكل متنوع، لعكس المنجزات السعودية الوطنية، وترسيخ الاعتزاز بمكتسبات الوطن والفخر بالانتماء إليه. كما تشهد الجادة عروضاً مسرحية متنوعة تشمل مسرح العرائس القفازية وغيرها، إضافة إلى مسابقة لصناعة الأفلام، ومساحة مهمة للفنون الموسيقية والغنائية عبر أمسيات تقدمها فرق شعبية من مختلف مناطق المملكة كالخبيتي والمجرور والرايح وغيرها. علاوة على أمسيات للعزف المنفرد على آلات موسيقية يقدم خلالها معزوفات تراثية فلكلورية سعودية. وتسعى الهيئة لتعزيز حضور الثقافة في السعودية بما يحقق رؤية 2030 ويجعلها رافداً مهماً لتنمية الإنسان وإطلاق مواهبه الإبداعية في كل المجالات.
ووضعت الهيئة برنامجاً منوعاً لـ«جادة الثقافة» يشمل 14 مساراً طوال أيام المهرجان، تتضمن منصات لدعم الكتاب وأمسيات شعرية ومسابقة للأفلام وورشاً للخط العربي، والمسرح والموسيقى والرسم والتصوير الفوتوغرافي إلى جانب مسابقة «بليغ عكاظ» التي تسعى من خلالها الهيئة لاكتشاف المواهب في الإلقاء والفصاحة والبيان. كما تمنح الهيئة اهتماماً خاصاً بالكتاب عبر مكتبة شاملة ومتنوعة لتبادل الكتب، إذ خصصت موقعاً داخل الجادة لتبادل الكتب بشكل يومي، بهدف إتاحة الفرصة للجمهور لتبادل ما لديهم من الكتب المستعملة التي قد تضيق بها مكتباتهم الخاصة في المنازل، في وقت قد يحتاجها غيرهم. ويتخلل المكتبة لقاءات حية بين القراء والمهتمين بصناعة الكتب سيتم خلالها مناقشة واقع النشر والإبداع الأدبي السعودي.
وتقدم الهيئة في مسار الأمسيات الشعرية شاعرين يومياً وبشكل متنوع، لعكس المنجزات السعودية الوطنية، وترسيخ الاعتزاز بمكتسبات الوطن والفخر بالانتماء إليه. كما تشهد الجادة عروضاً مسرحية متنوعة تشمل مسرح العرائس القفازية وغيرها، إضافة إلى مسابقة لصناعة الأفلام، ومساحة مهمة للفنون الموسيقية والغنائية عبر أمسيات تقدمها فرق شعبية من مختلف مناطق المملكة كالخبيتي والمجرور والرايح وغيرها. علاوة على أمسيات للعزف المنفرد على آلات موسيقية يقدم خلالها معزوفات تراثية فلكلورية سعودية. وتسعى الهيئة لتعزيز حضور الثقافة في السعودية بما يحقق رؤية 2030 ويجعلها رافداً مهماً لتنمية الإنسان وإطلاق مواهبه الإبداعية في كل المجالات.