كشفت التشكيلية السعودية شاليمار شربتلي أن حلمها الأكبر الرسم على برج القاهرة، وعدد من مباني جدة، مشيرة إلى أن رسم الشوارع والمدن يستهويها كثيراً. خصوصاً المباني القديمة المنحوتة بأيدي نحاتين وتمتلك طرزاً معمارية ذات قيمة. وأضافت شاليمار خلال لقائها فى برنامج «القاهرة اليوم» أمس الأول (الثلاثاء) أن إحدى الجهات تعاقدت معها للرسم على سيارتها، وهي بطريقها لاستخراج ترخيص للسيارات الملونة، لافتة إلى أن السيارة التي رسمت عليها وعرضت في فورمولا، عرضتها فرنسا في متحف اللوفر.
وعن موهبتها المبكرة، قالت شاليمار: في عمر الـ13 عاماً، قدمت أعمالي الفنية إلى الفنان التشكيلي عبدالعال حسن، وحين لاحظ موهبتي شجعني، وكان بمثابة طاقة النور في أول طريقي. لذا عندما أقابل موهوباً لا أتأخر في تقديم دعمي له. وتابعت: الفن التشكيلى لغة روح، وقد عبرت عن ذلك عبر الرسم على السيارات، وتذكرت كلمة عبدالعال حين قال: عندما يقول لك أحد إنك محترفة لا تتأثرى أو تخجلي، فالاحتراف هو أن يكون الفن حاضراً مع صاحبه طوال الوقت. ولا يمكن لرسام ألا يرسم، فهو يمارس الفن بإحساس. وترى شاليمار أن الفنان الموهوب عليه أن يعرف قدرته دون تكبر أو غرور، كما أن الاستعانة بأعماله أكبر دليل على موهبته الحقيقية.
وعن موهبتها المبكرة، قالت شاليمار: في عمر الـ13 عاماً، قدمت أعمالي الفنية إلى الفنان التشكيلي عبدالعال حسن، وحين لاحظ موهبتي شجعني، وكان بمثابة طاقة النور في أول طريقي. لذا عندما أقابل موهوباً لا أتأخر في تقديم دعمي له. وتابعت: الفن التشكيلى لغة روح، وقد عبرت عن ذلك عبر الرسم على السيارات، وتذكرت كلمة عبدالعال حين قال: عندما يقول لك أحد إنك محترفة لا تتأثرى أو تخجلي، فالاحتراف هو أن يكون الفن حاضراً مع صاحبه طوال الوقت. ولا يمكن لرسام ألا يرسم، فهو يمارس الفن بإحساس. وترى شاليمار أن الفنان الموهوب عليه أن يعرف قدرته دون تكبر أو غرور، كما أن الاستعانة بأعماله أكبر دليل على موهبته الحقيقية.