ألقت بطولة شجون الهاجري المعروفة بـ«شوج» في مسلسل المواجهة في رمضان أخيرا، بظلالها على مكانة الفنانة الشابة في مقياس النجوم والأولوية، بعد أن ظلت تترنح من خلال مشاركات غير مكتملة في السنوات الماضية، حتى عادت للواجهة من الباب الكبير، بقيادتها المسلسل كأحد أبطالها الرئيسيين في العمل.
ويبدو أن الهدوء الذي كانت عليه الفنانة الكويتية قبل شهر رمضان، وتواريها عن الأنظار، كان يسبق عاصفة من الضجيج الإيجابي الذي صنعته في مواقع التواصل الاجتماعي بدورها في المسلسل، ما أهله للدخول في سباق الأفضلية الرمضاني بين الأعمال الخليجية الدرامية، ولم تكتف شوج بردود الفعل الإيجابية، إذ تمكنت من خلال مسرحيتها الاستعراضية التي عرضت خلال أيام العيد بالكويت من كسب ذات التصفيق والإشادة.
وبعد ختامها العروض المسرحية، تخوض شوج تجربة جديدة لأول مرة، يرى فيها نقاد اختبارا حقيقيا لشعبية الفنانة الكويتية في السعودية، إذ أطلقت أمس مسرحية «تومورو» الاستعراضية، في جدة، وتستمر 4 أيام، تتبعها عروضا مماثلة في الرياض، ساعية عبر تجربة السوق السعودية إلى ترسيخ النظرة السائدة عنها في الوسط الفني، باعتبارها الفنانة الشابة الأكثر جماهيرية في الخليج. بينما يعتقد مراقبون لتجربة شجون الفنية أن تقديم عمل مسرحي في السعودية سيشكل نقطة تحول في مسيرتها الفنية، وتوقعوا أن تحظى العروض المسرحية بإقبال جماهيري كبير يعيد الثقة للفتاة الشابة، التي استحوذت يوما على أهم ساعات الذروة على شاشة MBC عبر برنامج مسابقات رمضاني كان ضمن الأكثر مشاهدة.
الثابت أن شجون اليوم حررت نفسها من تراكمات الماضي، وأصبحت ورقة نجاح مستقلة، أمامها الطريق الواسع لأن تكون النجمة الخليجية الأولى إذا ما استمرت في ترتيب أوراقها والتفكير مليا في اختياراتها الفنية، كما تفعل الآن.
ويبدو أن الهدوء الذي كانت عليه الفنانة الكويتية قبل شهر رمضان، وتواريها عن الأنظار، كان يسبق عاصفة من الضجيج الإيجابي الذي صنعته في مواقع التواصل الاجتماعي بدورها في المسلسل، ما أهله للدخول في سباق الأفضلية الرمضاني بين الأعمال الخليجية الدرامية، ولم تكتف شوج بردود الفعل الإيجابية، إذ تمكنت من خلال مسرحيتها الاستعراضية التي عرضت خلال أيام العيد بالكويت من كسب ذات التصفيق والإشادة.
وبعد ختامها العروض المسرحية، تخوض شوج تجربة جديدة لأول مرة، يرى فيها نقاد اختبارا حقيقيا لشعبية الفنانة الكويتية في السعودية، إذ أطلقت أمس مسرحية «تومورو» الاستعراضية، في جدة، وتستمر 4 أيام، تتبعها عروضا مماثلة في الرياض، ساعية عبر تجربة السوق السعودية إلى ترسيخ النظرة السائدة عنها في الوسط الفني، باعتبارها الفنانة الشابة الأكثر جماهيرية في الخليج. بينما يعتقد مراقبون لتجربة شجون الفنية أن تقديم عمل مسرحي في السعودية سيشكل نقطة تحول في مسيرتها الفنية، وتوقعوا أن تحظى العروض المسرحية بإقبال جماهيري كبير يعيد الثقة للفتاة الشابة، التي استحوذت يوما على أهم ساعات الذروة على شاشة MBC عبر برنامج مسابقات رمضاني كان ضمن الأكثر مشاهدة.
الثابت أن شجون اليوم حررت نفسها من تراكمات الماضي، وأصبحت ورقة نجاح مستقلة، أمامها الطريق الواسع لأن تكون النجمة الخليجية الأولى إذا ما استمرت في ترتيب أوراقها والتفكير مليا في اختياراتها الفنية، كما تفعل الآن.