بعد غياب دام 12 عاما، احتفى مهرجان السينما العربية بالسعودية، عبر قسم خاص بأفلام الشباب وإبداعاتهم، شارك فيه 15 فيلما سعوديا توزعت بين الروائية والتسجيلية والقصيرة، ضمن 80 فيلما عربيا وفرنسيا، في وقت اختارت فيه إدارة المهرجان موعد فعاليات مونديال كرة القدم الأكثر مشاهدة في العالم لتقيم فعاليات مهرجانها السينمائي الذي شهدت برامجه حضورا كبيرا لمحبي الفن السابع.
واختارت لجنة تحكيم المهرجان التي تتألف من 3 حكام، بينهم الفنانة السعودية فاطمة النبوي، 3 أفلام للعرض هي: «لسان» لمحمد السلمان، و«حلاوة» لهناء الفاسي، و«الخوف صوتيا» لمها الساعاتي. فيما تنوعت الأفلام الروائية من اجتماعية وتراجيدية إلى كوميدية ساخرة، إذ شارك الفيلم المصري «بلاش تبوسني» للمخرج أحمد عامر، والجزائري «إلى آخر الزمان» سيناريو وإخراج ياسمين شويخ.
وأعطى المهرجان حيزا كبيرا للأفلام الوثائقية التي تميز بها الفيلم المصري «شباكي» للمخرج بهاء الجمل، وفيلم مميز آخر بعنوان «النحت في الزمن». ويأتي مهرجان السينما العربية امتدادا لبينالي السينما العربية في باريس الذي بدأ في أول ثمانينياتِ القرن الماضي، وكان مرجعاً عالمياً في الفن السابع.
واختارت لجنة تحكيم المهرجان التي تتألف من 3 حكام، بينهم الفنانة السعودية فاطمة النبوي، 3 أفلام للعرض هي: «لسان» لمحمد السلمان، و«حلاوة» لهناء الفاسي، و«الخوف صوتيا» لمها الساعاتي. فيما تنوعت الأفلام الروائية من اجتماعية وتراجيدية إلى كوميدية ساخرة، إذ شارك الفيلم المصري «بلاش تبوسني» للمخرج أحمد عامر، والجزائري «إلى آخر الزمان» سيناريو وإخراج ياسمين شويخ.
وأعطى المهرجان حيزا كبيرا للأفلام الوثائقية التي تميز بها الفيلم المصري «شباكي» للمخرج بهاء الجمل، وفيلم مميز آخر بعنوان «النحت في الزمن». ويأتي مهرجان السينما العربية امتدادا لبينالي السينما العربية في باريس الذي بدأ في أول ثمانينياتِ القرن الماضي، وكان مرجعاً عالمياً في الفن السابع.