ما زال الغموض يحيط بالحالة الصحية للمصرية هياتم، والتي خرجت من العناية المركزة بأحد المستشفيات الكبيرة بمنطقة الدقي جنوب القاهرة، وانتقلت لغرفة عادية لمتابعة حالتها. ووسط تكتم شديد من أسرتها ونقابة الممثلين حول طبيعة مرضها ومضاعفاته، خرجت تأكيدات من مصادر مقربة لأسرتها تؤكد إصابة الفنانة بسرطان القولون، وتعرضها لمضاعفات بسببه، منها فقدانها جزءا كبيرا من وزنها، وارتفاع درجة حرارتها.
وخلال الساعات الأخيرة استقرت الحالة الصحية للفنانة، وزارها عدد من زملائها، بينهم الدكتور أشرف زكي نقيب الفنانين، الذي قال إن الفنانة بخير، وحالتها مستقرة تماما، مضيفاً أنه طالب الأطباء بإبلاغه بتطورات الحالة أولا بأول للتدخل وتذليل أي عقبات. وحول طبيعة مرض هياتم قال زكي: «لم أسأل الأطباء عن طبيعة مرضها، لكني علمت منهم أن حالتها مستقرة». فيما رفض مسؤول آخر بنقابة الفنانين الإجابة على نفس السؤال، مؤكدا أن دور النقابة يقتصر على متابعة حالات الفنانين ومساندتهم في محنتهم، وليس الحديث حول طبيعة وتفاصيل مرضهم.
يذكر أن الأنباء التي تداولها مقربين من الأسرة كشفت أن التحاليل والفحوصات الطبية أثبتت إصابة هياتم بسرطان القولون، وليس الدم، كما تردد سابقا، لاسيما أنها طلبت من زملائها عدم الحديث عن مرضها أو طبيعته لوسائل الإعلام.
وخلال الساعات الأخيرة استقرت الحالة الصحية للفنانة، وزارها عدد من زملائها، بينهم الدكتور أشرف زكي نقيب الفنانين، الذي قال إن الفنانة بخير، وحالتها مستقرة تماما، مضيفاً أنه طالب الأطباء بإبلاغه بتطورات الحالة أولا بأول للتدخل وتذليل أي عقبات. وحول طبيعة مرض هياتم قال زكي: «لم أسأل الأطباء عن طبيعة مرضها، لكني علمت منهم أن حالتها مستقرة». فيما رفض مسؤول آخر بنقابة الفنانين الإجابة على نفس السؤال، مؤكدا أن دور النقابة يقتصر على متابعة حالات الفنانين ومساندتهم في محنتهم، وليس الحديث حول طبيعة وتفاصيل مرضهم.
يذكر أن الأنباء التي تداولها مقربين من الأسرة كشفت أن التحاليل والفحوصات الطبية أثبتت إصابة هياتم بسرطان القولون، وليس الدم، كما تردد سابقا، لاسيما أنها طلبت من زملائها عدم الحديث عن مرضها أو طبيعته لوسائل الإعلام.