خلال 300 يوم فقط، وبارتفاع نسبة القرّاء الجدد لموقع «عكاظ» الإلكتروني إلى أكثر من 289.22%، حسب «غوغل أنالتيكس»، عززت صحيفة «عكاظ» صدارتها للصحف السعودية، حسب تصنيف موقعي «إليكسا» و«إيفكتف ميجر»، لتحقيق مزيد من الأرقام القياسية عبر منصتها الإلكترونية، تمثلت في زيادة نسبة القراء الفاعلين، والقراء الفاعلين الجدد، بنسب تجاوزت الـ250%، في الفترة بين الأول من سبتمبر 2017 حتى آخر يونيو 2018.
وبفضل شركاء النجاح «قراء عكاظ» ارتفعت نسبة تفاعل المتصفحين مع الموقع في 10 شهور، إلى 242.36% مقارنة بالأشهر ذاتها في العام الماضي، لتصل نسبة نشاط المستخدمين مع منصات عكاظ وفق «غوغل أنالتيكس»، إلى 278%، مع زيادة في معدل زيارة موقع الصحيفة إلى 273.70%، فيما ارتفع معدل بقاء المستخدم في الموقع إلى 86.2%.
من جهته، اعتبر رئيس تحرير «عكاظ» الزميل جميل الذيابي قراء وزوار الموقع شركاء النجاح الفعليين، خلال الفترة الماضية. مؤكدا أن الصحيفة المتربعة على عرش الصدارة في السعودية، ماضية نحو التميز الورقي والرقمي انطلاقا من شعارها «ضمير الوطن.. صوت المواطن»، مرتكزة على ميثاق الشرف الصحفي، في ظل تنامي الأخبار الكاذبة والمزيفة في منصات التواصل الاجتماعي، حسب ما تؤكده دراسات معهد «رويترز» في جامعة أوكسفورد بلندن، أخيرا. وتثمن الصحيفة تفاعل قرائها، وتعمل جاهدة للحفاظ على تميزها، باعتبارها المصدر الأول للسعوديين في نقل الخبر من مصادره الموثوقة، بحرفية ومهنية.
وبفضل شركاء النجاح «قراء عكاظ» ارتفعت نسبة تفاعل المتصفحين مع الموقع في 10 شهور، إلى 242.36% مقارنة بالأشهر ذاتها في العام الماضي، لتصل نسبة نشاط المستخدمين مع منصات عكاظ وفق «غوغل أنالتيكس»، إلى 278%، مع زيادة في معدل زيارة موقع الصحيفة إلى 273.70%، فيما ارتفع معدل بقاء المستخدم في الموقع إلى 86.2%.
من جهته، اعتبر رئيس تحرير «عكاظ» الزميل جميل الذيابي قراء وزوار الموقع شركاء النجاح الفعليين، خلال الفترة الماضية. مؤكدا أن الصحيفة المتربعة على عرش الصدارة في السعودية، ماضية نحو التميز الورقي والرقمي انطلاقا من شعارها «ضمير الوطن.. صوت المواطن»، مرتكزة على ميثاق الشرف الصحفي، في ظل تنامي الأخبار الكاذبة والمزيفة في منصات التواصل الاجتماعي، حسب ما تؤكده دراسات معهد «رويترز» في جامعة أوكسفورد بلندن، أخيرا. وتثمن الصحيفة تفاعل قرائها، وتعمل جاهدة للحفاظ على تميزها، باعتبارها المصدر الأول للسعوديين في نقل الخبر من مصادره الموثوقة، بحرفية ومهنية.