علمت «عكاظ» أن جثمان الطفلة المنتحرة بوادي الريم في المدينة المنورة سيخضع لفحص الطبيب الشرعي، وإنهاء إجراءات دفنها اليوم، فيما تواصل الجهات الأمنية التحقيق لمعرفة الدوافع الحقيقية للانتحار، وسط معلومات تشير إلى أن الطفلة (13 عاماً) وقعت ضحية للعبة «الحوت الأزرق»! وفيما يقضي مصمم لعبة الحوت الأزرق الشاب الروسي فيليب بودكين عقوبة السجن بتهمة «تحريض المراهقين على الانتحار»، تواصل اللعبة القاتلة حصد ضحاياها من الأطفال حول العالم، إذ وصل عدد المنتحرين إلى أكثر من 100 طفل، آخرهم طفل سعودي في الـ12 من عمره، انتحر بمنزل أسرته بمنطقة عسير!
وفي وقت لاحق أمس الأول (الأربعاء) أقدم طفل (13 عاما) على الانتحار داخل منزل أسرته في قرية أم سدرة القريبة من محافظة المجمعة، إذ عثر عليه وقد ربط عنقه بسلك كهربائي ليتم نقله إلى مستشفى الملك خالد، ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة دوافع وأسباب انتحاره، فيما تدور شكوك عن انتحاره بسبب اللعبة القاتلة، بعدما أكد والده أنه لم يكن يعاني من أي مشكلات مرضية أو نفسية.
وفي وقت لاحق أمس الأول (الأربعاء) أقدم طفل (13 عاما) على الانتحار داخل منزل أسرته في قرية أم سدرة القريبة من محافظة المجمعة، إذ عثر عليه وقد ربط عنقه بسلك كهربائي ليتم نقله إلى مستشفى الملك خالد، ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة دوافع وأسباب انتحاره، فيما تدور شكوك عن انتحاره بسبب اللعبة القاتلة، بعدما أكد والده أنه لم يكن يعاني من أي مشكلات مرضية أو نفسية.