كشفت منظمة الصحة العالمية عن حقائق جديدة ترتبط بصحة الإنسان وعمره في الحياة، إذ أوضحت أنه بحلول عام 2020 سيتجاوز عدد من يبلغون من العمر 60 سنة فأكثر عدد الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، وبحلول 2050 ستتضاعف تقريباً نسبة سكان العالم الذين تخطوا سن 60 سنة، من 12% إلى 22%، كما أنه في عام 2050 ستعيش نسبة 80% من المسنين في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل.
وبينت في تقرير صحي جديد، أن جميع البلدان ستواجه مشكلات كبيرة لضمان جاهزية نظمها الصحية والاجتماعية للاستفادة من هذا التحول الديمغرافي، ومن المتوقع أن يزيد مجموع عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 سنة فأكثر من 900 مليون إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050.
وأوضح استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور خالد عبيد، أن هناك أمورا عديدة تسهم في حياة وصحة أفضل للإنسان، أهمها النمط الغذائي (الأكل الصحي)، تجنب مواقع التلوث والإشعاعات، الرياضة، تجنب التوتر والقلق، الابتعاد عن التدخين، الفحص الدوري لوظائف أعضاء الجسم.
وأكد أن الإنسان في المجتمعات التي تتسم بسرعة الوتيرة يتأقلم مع الجوانب السلبية أكثر من الإيجابيات، وبالتالي يكون أكثر عرضة لأمراض مزمنة وظهور الشيخوخة المبكرة.
2020: 12% فوق 60 عاما
وبينت في تقرير صحي جديد، أن جميع البلدان ستواجه مشكلات كبيرة لضمان جاهزية نظمها الصحية والاجتماعية للاستفادة من هذا التحول الديمغرافي، ومن المتوقع أن يزيد مجموع عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 سنة فأكثر من 900 مليون إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050.
وأوضح استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور خالد عبيد، أن هناك أمورا عديدة تسهم في حياة وصحة أفضل للإنسان، أهمها النمط الغذائي (الأكل الصحي)، تجنب مواقع التلوث والإشعاعات، الرياضة، تجنب التوتر والقلق، الابتعاد عن التدخين، الفحص الدوري لوظائف أعضاء الجسم.
وأكد أن الإنسان في المجتمعات التي تتسم بسرعة الوتيرة يتأقلم مع الجوانب السلبية أكثر من الإيجابيات، وبالتالي يكون أكثر عرضة لأمراض مزمنة وظهور الشيخوخة المبكرة.
2020: 12% فوق 60 عاما