ذكر مسؤولون وأقارب أن امرأة تبلغ من العمر 70 عاما واثنين من أبناء أحفادها كانوا بين ستة أشخاص لقوا حتفهم عندما استعرت حرائق غابات في منطقة بشمال كاليفورنيا والتهمت مناطق سكنية بأكملها.
وقال رئيس شرطة مقاطعة شاستا توم بوسينكو في مؤتمر صحفي بمدينة ريدينج الواقعة على أطراف المنطقة التي تشتعل بها الحرائق منذ (الأحد) إن شخصا آخر لقي حتفه في مسكن التهمه الحريق ما يرفع إجمالي عدد القتلى إلى ستة بينهم رجلا إطفاء. وقال إن أحدث الضحايا لم يمتثل لأمر الإخلاء.
وقال بوسينكو إن السلطات لا تزال تبحث عن سبعة أشخاص بعد العثور على تسعة آخرين كانوا قد اعتبروا في عداد المفقودين.
وظل أكثر من 38 ألف شخص قيد أوامر إخلاء يوم الأحد داخل وحول ريدينج، وهي مدينة تضم 90 ألف شخص وتبعد بنحو 257 كيلومترا عن شمال عاصمة الولاية سكرامنتو.
وحريق (كار فاير)، الذي دمر أكثر من 500 مبنى، هو الأقوى والأعنف من بين نحو 90 من حرائق الغابات المستعرة من تكساس إلى أوريجون. وأتى (كار فاير) على نحو 89 ألف فدان من المزارع التي ضربها الجفاف منذ نشوب الحريق يوم الاثنين الماضي.
وأكد السرجنت تيد كلوج بشرطة ريدينج أن ثلاث جثث تم اكتشفاها بمنزل دمره الحريق على مشارف ريدينج هي لطفلين وجدة أحد أبويهما.
والضحايا الذين تم التعرف عليهم من قبل أقارب لهم عبر فيسبوك وتقارير إخبارية هم جيمس روبرتس (5 أعوام) وأخته إميلي (4 أعوام) والجدة ميلودي بلدسو (70 عاما).
وقال رئيس شرطة مقاطعة شاستا توم بوسينكو في مؤتمر صحفي بمدينة ريدينج الواقعة على أطراف المنطقة التي تشتعل بها الحرائق منذ (الأحد) إن شخصا آخر لقي حتفه في مسكن التهمه الحريق ما يرفع إجمالي عدد القتلى إلى ستة بينهم رجلا إطفاء. وقال إن أحدث الضحايا لم يمتثل لأمر الإخلاء.
وقال بوسينكو إن السلطات لا تزال تبحث عن سبعة أشخاص بعد العثور على تسعة آخرين كانوا قد اعتبروا في عداد المفقودين.
وظل أكثر من 38 ألف شخص قيد أوامر إخلاء يوم الأحد داخل وحول ريدينج، وهي مدينة تضم 90 ألف شخص وتبعد بنحو 257 كيلومترا عن شمال عاصمة الولاية سكرامنتو.
وحريق (كار فاير)، الذي دمر أكثر من 500 مبنى، هو الأقوى والأعنف من بين نحو 90 من حرائق الغابات المستعرة من تكساس إلى أوريجون. وأتى (كار فاير) على نحو 89 ألف فدان من المزارع التي ضربها الجفاف منذ نشوب الحريق يوم الاثنين الماضي.
وأكد السرجنت تيد كلوج بشرطة ريدينج أن ثلاث جثث تم اكتشفاها بمنزل دمره الحريق على مشارف ريدينج هي لطفلين وجدة أحد أبويهما.
والضحايا الذين تم التعرف عليهم من قبل أقارب لهم عبر فيسبوك وتقارير إخبارية هم جيمس روبرتس (5 أعوام) وأخته إميلي (4 أعوام) والجدة ميلودي بلدسو (70 عاما).