download
download
-A +A
«عكاظ» (روما)Okaz_online@
كشفت دراسة إيطالية حديثة أن زيادة سرعة الاتصال بالإنترنت في البيت ينعكس على القاطنين فيه؛ إذ يصبحون أكثر عرضة للسهر وصعوبة النوم، وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة بوكوني بمدينة ميلان الإيطالية، أن التكنولوجيا باتت تؤثر بصورة لافتة على معدلات نوم الإنسان، فتجعله يسهر لفترات أطول، وهو ما يؤثر على صحته، وأدائه في العمل خلال النهار.

وبحسب «سكاي نيوز» توصلت الأبحاث إلى أن من يتصلون في بيوتهم بالإنترنت بنظام «النطاق العريض» ذي السرعة الأكبر ينامون لفترات أقل بمعدل 25 دقيقة في اليوم الواحد، مقارنة بغيرهم ممن يتمتعون بإنترنت ذي سرعات أقل، وفق ما نقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.


ووجدت الدراسة أن الشباب الفئة الأكثر عرضة لذلك.