يستعد فنان العرب محمد عبده لحفلة غنائية ينتظر أن يحييها خلال إجازة عيد الأضحى في فندق جروفنر هاوس بلندن يوم 23 أغسطس، بعد جولة فنية خليجية اختتمها بحفلة مهرجان دبي على مسرح المركز التجاري العالمي، التي كانت أشبه ببروفة لأعماله التي من المقرر أن يغنيها في الحفلة المنتظرة بعد إسبوعين.
يأتي ذلك في وقت عادت فيه شائعة اعتزاله على مواقع التواصل الاجتماعي مجدداً، وبعد حفلة دبي التي شهدت نجاحاً لافتاً على المستوى الجماهيري؛ إذ أشار عبده في حديثه للإعلام الخليجي إلى أن أجواء حفلاته في الخليج لها نكهة خاصة، وأضاف أصبحت لكل حفلة في أي مدينة خليجية طابعها وميزتها الخاصة.
وغنى خلالها مجموعة من أعماله الشهيرة، كـ «البرواز» لعبدالرحمن بن مساعد، و«مجنونها»، و«صوتك يناديني» للبدر، و«المعازيم» للشاعر فائق عبدالجليل، و«على البال» لأسير الشوق، و«أقرب الناس» للشاعر الراحل الناصر، وقوبل بالتصفيق والهتاف عند تقديم أغنياته التي رددها الحضور معه «في المقهى»، و«حبيبتي أنا»، و«الأماكن».
الحفلة كانت مقررة إقامتها مساء الجمعة الماضي، لكنها تأجلت بسبب وفاة شقيقه الأكبر الخميس الماضي، بعد أقل من شهر من وفاة شقيقه الأصغر أحمد، وذكر محمد عبده أنه يحترم التزامه مع جمهوره رغم أحزانه، وأنه يسعى دائماً لأن يتواجد معهم في كل ظرف وكل وقت.
يأتي ذلك في وقت عادت فيه شائعة اعتزاله على مواقع التواصل الاجتماعي مجدداً، وبعد حفلة دبي التي شهدت نجاحاً لافتاً على المستوى الجماهيري؛ إذ أشار عبده في حديثه للإعلام الخليجي إلى أن أجواء حفلاته في الخليج لها نكهة خاصة، وأضاف أصبحت لكل حفلة في أي مدينة خليجية طابعها وميزتها الخاصة.
وغنى خلالها مجموعة من أعماله الشهيرة، كـ «البرواز» لعبدالرحمن بن مساعد، و«مجنونها»، و«صوتك يناديني» للبدر، و«المعازيم» للشاعر فائق عبدالجليل، و«على البال» لأسير الشوق، و«أقرب الناس» للشاعر الراحل الناصر، وقوبل بالتصفيق والهتاف عند تقديم أغنياته التي رددها الحضور معه «في المقهى»، و«حبيبتي أنا»، و«الأماكن».
الحفلة كانت مقررة إقامتها مساء الجمعة الماضي، لكنها تأجلت بسبب وفاة شقيقه الأكبر الخميس الماضي، بعد أقل من شهر من وفاة شقيقه الأصغر أحمد، وذكر محمد عبده أنه يحترم التزامه مع جمهوره رغم أحزانه، وأنه يسعى دائماً لأن يتواجد معهم في كل ظرف وكل وقت.