منصة«لمبة» هي إحدى الأركان التي يستوقفك اسمها المستقى من الاسم الدارج للمصباح في المملكة، ويجعلك تتساءل ما سبب هذه التسمية وما علاقتها بنشاط المنصة.
وهنا يوضح صاحب المنصة الطبيب الشاب معاذ جعفري، أن «لمبة» فكرة مبتكرة راودته بسبب هوايته للفن وشغفه باللوحات الفنية، وقد اختار فعالية «حكايا مسك» هذا العام لتكون أول انطلاقة لمنصته الجديدة.
ويمكن وصف فكرة «لمبة» بأنها وسيط بين الفنانين والرسّامين وبين المهتمين بشراء اللوحات، ويتم من خلالها عرض تلك اللوحات على منصات البيع الإلكترونية، ومن خلال المعارض، وبيعها بهامش عمولة لا يتجاوز 10 في المئة من قيمة اللوحة الواحدة، ولهذا جاءت التسمية على أساس أن المنصة تسلط الضوء على لوحات الفنانين ليراها المهتم بشراء تلك اللوحات.
ومن جانب ذَا صلة، نايف شاب في الثلاثينيات من عمره، وقد كان في طفولته شغوفاً بمجلات الأطفال والشخصيات الكرتونية، إلى الحد الذي دفعه إلى تجميع مجسمات الشخصيات الكرتونية المرفقة مع هذه المجلات، ولم يكن يعلم حينها أن هذا الشغف البسيط سيجعل منه الشخص الواقف اليوم في فعالية «حكايا مسك» ليتحدث عن مشروعه الخاص في هذا المجال، والذي وصل إلى العالمية.
مع مرور الوقت، وجد نايف أن هوايته قد جذبت شقيقيه نواف وعبدالله اللذين أصبحا بدورهما من هواة جمع المجسمات، ومن هنا جاءت الخطوة الأكبر حين قرروا جميعاً تطوير نشاطهم وتأسيس شركة عائلية تحت مسمى نايف تويز، وأصبح لديهم متجر إلكتروني يسوقون من خلاله مجسمات لشخصيات أشهر الأفلام والمسلسلات وألعاب الكمبيوتر.
وهنا يوضح صاحب المنصة الطبيب الشاب معاذ جعفري، أن «لمبة» فكرة مبتكرة راودته بسبب هوايته للفن وشغفه باللوحات الفنية، وقد اختار فعالية «حكايا مسك» هذا العام لتكون أول انطلاقة لمنصته الجديدة.
ويمكن وصف فكرة «لمبة» بأنها وسيط بين الفنانين والرسّامين وبين المهتمين بشراء اللوحات، ويتم من خلالها عرض تلك اللوحات على منصات البيع الإلكترونية، ومن خلال المعارض، وبيعها بهامش عمولة لا يتجاوز 10 في المئة من قيمة اللوحة الواحدة، ولهذا جاءت التسمية على أساس أن المنصة تسلط الضوء على لوحات الفنانين ليراها المهتم بشراء تلك اللوحات.
ومن جانب ذَا صلة، نايف شاب في الثلاثينيات من عمره، وقد كان في طفولته شغوفاً بمجلات الأطفال والشخصيات الكرتونية، إلى الحد الذي دفعه إلى تجميع مجسمات الشخصيات الكرتونية المرفقة مع هذه المجلات، ولم يكن يعلم حينها أن هذا الشغف البسيط سيجعل منه الشخص الواقف اليوم في فعالية «حكايا مسك» ليتحدث عن مشروعه الخاص في هذا المجال، والذي وصل إلى العالمية.
مع مرور الوقت، وجد نايف أن هوايته قد جذبت شقيقيه نواف وعبدالله اللذين أصبحا بدورهما من هواة جمع المجسمات، ومن هنا جاءت الخطوة الأكبر حين قرروا جميعاً تطوير نشاطهم وتأسيس شركة عائلية تحت مسمى نايف تويز، وأصبح لديهم متجر إلكتروني يسوقون من خلاله مجسمات لشخصيات أشهر الأفلام والمسلسلات وألعاب الكمبيوتر.