كشف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، عن استخدام التقنية في الرقابة على المساجد مواكبة لرؤية المملكة ٢٠٣٠، ولفت خلال حديثه لقناة MBC إلى أنه ستتم الاستعانة بها في سماع الخطبة، وحال حضور أو تغيب الإمام وكشف أي خلل أو قصور أو طارئ بالمسجد، عبر التقنية بغرف عمليات ستكون في الفروع، مضيفاً أن هناك عددا من التطبيقات والبرامج التي تم تدشينها بجانب رقم تليفون موحد سيتم الإعلان عنه.
وأكد أن نهج المملكة هو النهج الوسطي المعتدل سواء في الطرح أو في التطبيق. وحذر من تكليف بعض الأئمة لبعض العمال المقيمين ممن تكون لهجته الأعجمية غير واضحة لإمامة المسجد أو الأذان وتحميله ما لا يطيق وفوق عمله، لافتاً إلى أن هناك عقدا بين الإمام والجهة التي قامت بتعيينه وبين العامل والجهة التي أتت به للقيام بعمل معين، وأن هذا فيه رفع ظلم عن العامل بحيث لا يستغل ولا يكلف.
وقال آل الشيخ إن الوزارة تراقب الأئمة وتحثهم على الابتعاد عن الغلو والتطرف.
وأكد أن نهج المملكة هو النهج الوسطي المعتدل سواء في الطرح أو في التطبيق. وحذر من تكليف بعض الأئمة لبعض العمال المقيمين ممن تكون لهجته الأعجمية غير واضحة لإمامة المسجد أو الأذان وتحميله ما لا يطيق وفوق عمله، لافتاً إلى أن هناك عقدا بين الإمام والجهة التي قامت بتعيينه وبين العامل والجهة التي أتت به للقيام بعمل معين، وأن هذا فيه رفع ظلم عن العامل بحيث لا يستغل ولا يكلف.
وقال آل الشيخ إن الوزارة تراقب الأئمة وتحثهم على الابتعاد عن الغلو والتطرف.