أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية اليوم (الأحد) أن زلزالا جديدا قوته 6.3 درجة هز جزيرة لومبوك السياحية الإندونيسية بعد أن تسبب زلزال في مقتل أكثر من 430 شخصا هناك هذا الشهر.
وأضافت الهيئة أن الزلزال كان على عمق 7.9 كيلومتر مشيرة إلى أن مركز الزلزال كان الجزء الشمالي الشرقي من الجزيرة عند سفح جبل رينجاني.
ولم يصدر تحذير من وقوع أمواج مد (تسونامي) وما زالت السلطات تنتظر أي تقارير عن ضحايا.
وتقع لومبوك شرقي بالي، أشهر وجهة سياحية في إندونيسيا، وتعرضت لعدة زلازل وتوابع منذ 29 يوليو بما في ذلك زلزال بلغت قوته 6.9 درجة في الخامس من أغسطس.
وقال المتحدث باسم وكالة مكافحة الكوارث سوتوبو بوراو نوجروهو إنه لم ترد تقارير حتى الآن عن سقوط ضحايا أو وقوع أضرار.
وأضاف لقناة (تي.في.وان) التلفزيونية «ما زلنا نتابع».
وقال إن الأوضاع في الجزيرة طبيعية وتم إغلاق جبل رينجاني، حيث تقطعت السبل بمئات المتنزهين بعد زلزال 29 يوليو، وليس هناك سياح هناك.
وقالت السلطات الأسبوع الماضي إن زلزال الخامس من أغسطس تسبب في أضرار بجزيرة لومبوك حجمها أكثر من خمسة تريليونات روبية (342 مليون دولار) مضيفة أن عدد القتلى تجاوز 430 قتيلا.
وفر أكثر من 350 ألف شخص من منازلهم بعد هذا الزلزال ويقيمون في خيام أو مبان مؤقتة وفرتها الحكومة في أماكن مفتوحة. وذكرت السلطات أن المساعدات بطيئة في الوصول إلى بعض أكثر المناطق تضررا بسبب بعدها.
وأضافت الهيئة أن الزلزال كان على عمق 7.9 كيلومتر مشيرة إلى أن مركز الزلزال كان الجزء الشمالي الشرقي من الجزيرة عند سفح جبل رينجاني.
ولم يصدر تحذير من وقوع أمواج مد (تسونامي) وما زالت السلطات تنتظر أي تقارير عن ضحايا.
وتقع لومبوك شرقي بالي، أشهر وجهة سياحية في إندونيسيا، وتعرضت لعدة زلازل وتوابع منذ 29 يوليو بما في ذلك زلزال بلغت قوته 6.9 درجة في الخامس من أغسطس.
وقال المتحدث باسم وكالة مكافحة الكوارث سوتوبو بوراو نوجروهو إنه لم ترد تقارير حتى الآن عن سقوط ضحايا أو وقوع أضرار.
وأضاف لقناة (تي.في.وان) التلفزيونية «ما زلنا نتابع».
وقال إن الأوضاع في الجزيرة طبيعية وتم إغلاق جبل رينجاني، حيث تقطعت السبل بمئات المتنزهين بعد زلزال 29 يوليو، وليس هناك سياح هناك.
وقالت السلطات الأسبوع الماضي إن زلزال الخامس من أغسطس تسبب في أضرار بجزيرة لومبوك حجمها أكثر من خمسة تريليونات روبية (342 مليون دولار) مضيفة أن عدد القتلى تجاوز 430 قتيلا.
وفر أكثر من 350 ألف شخص من منازلهم بعد هذا الزلزال ويقيمون في خيام أو مبان مؤقتة وفرتها الحكومة في أماكن مفتوحة. وذكرت السلطات أن المساعدات بطيئة في الوصول إلى بعض أكثر المناطق تضررا بسبب بعدها.