يومٌ حزين قضاه الوسط الفني العربي أمس، بعد أن شيع الأردنيون الفنان ياسر المصري إلى مثواه محفوفاً بالكثير من الدعوات ومحاطاً بالذكريات والمشاهد التي استرجعها محبوه مع إعلان خبر موته المفاجئ في حادثة سير، تعرض لها فيما كان عائداً من زيارة والدته في محافظة الزرقاء شمال شرقي العاصمة عمّان بعد أن قام بمعايدتها، بحسب نقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب الذي قال إنه تعرض لحادثة أدت لانفلات وتدهور المركبة التي كان يستقلها، نُقل على إثرها إلى مستشفى جبل الزيتون ثم ما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجراحه.
وذكرت «سكاي نيوز» أنه قضى بسيارة جاره حين حاول مساعدته وتشغيل مركبته ولم يستطع، فركبها محاولا تشغيلها عن طريق «التعشيق» لكنه لم يستطع السيطرة على المركبة ما أدى لتدهورها واصطدامها بجدار منزل ومركبة كانت مركونة بجواره ما أدى إلى وفاته وإصابة
المصري، الذي لمع نجمه في الدراما الخليجية بأداء الشخصيات البدوية والتاريخية أشهرها في مسلسل «نمر بن عدوان» الذي حقق نجاحاً منقطع النظير في الساحتين الفنية الأردنية والعربية، كان يصور مسلسلاً جديداً بعنوان «درب الشهامة» هو آخر عهده بالدراما العربية.
نعته وزارة الثقافة الأردنية ووصفته بقامة إبداعية قدمت للمشهد الفني الأردني والعربي الكثير، من أبرزها دوره في مسلسل «نمر بن عدوان» ودوره في تجسيد شخصية الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، واعتبرت فقده خسارة كبيرة على المشهد الفني العربي، وتركت أدواره بصمة واضحة في وجدان المشاهد العربي، كما استذكرت الوزارة دوره مدرباً للفرقة الوطنية للفنون الشعبية.
وذكرت «سكاي نيوز» أنه قضى بسيارة جاره حين حاول مساعدته وتشغيل مركبته ولم يستطع، فركبها محاولا تشغيلها عن طريق «التعشيق» لكنه لم يستطع السيطرة على المركبة ما أدى لتدهورها واصطدامها بجدار منزل ومركبة كانت مركونة بجواره ما أدى إلى وفاته وإصابة
المصري، الذي لمع نجمه في الدراما الخليجية بأداء الشخصيات البدوية والتاريخية أشهرها في مسلسل «نمر بن عدوان» الذي حقق نجاحاً منقطع النظير في الساحتين الفنية الأردنية والعربية، كان يصور مسلسلاً جديداً بعنوان «درب الشهامة» هو آخر عهده بالدراما العربية.
نعته وزارة الثقافة الأردنية ووصفته بقامة إبداعية قدمت للمشهد الفني الأردني والعربي الكثير، من أبرزها دوره في مسلسل «نمر بن عدوان» ودوره في تجسيد شخصية الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، واعتبرت فقده خسارة كبيرة على المشهد الفني العربي، وتركت أدواره بصمة واضحة في وجدان المشاهد العربي، كما استذكرت الوزارة دوره مدرباً للفرقة الوطنية للفنون الشعبية.