كشفت دراسة حديثة أن تلوث الهواء يقلل بشكل «كبير للغاية» من الذكاء، وأن تأثير الهواء الملوث أسوأ بكثير على الصحة مما كان يعتقد سابقا.
ووجدت الدراسة، التي أجريت في الصين ونتائجها تتعلق بالعديد من الدول، أن مستويات التلوث المرتفعة أدت إلى انخفاض حاد في نتائج مادتي اللغات والحساب، وصلت في بعض الأحوال إلى «تأخير في التحصيل العلمي يعادل خسارة سنة دراسية كاملة».
وبحسب «سكاي نيوز» خلال الدراسة التي نشرت في دورية «بروسيدينغز أو ناشيونال أكاديمي أوف ساينس» (جلسات أكاديمية العلوم الوطنية)، عمد الباحثون إلى تحليل اختبارات اللغات والحساب، التي شملت 20 ألف شخص في الصين بين 2012 و2014، ووجدت الدراسة أنه كلما ازدادت فترات التعرض للهواء الملوث، زاد الضرر وتردى مستوى الذكاء، وأن القدرات اللغوية أكثر تأثرا بالتلوث من القدرات الحسابية، وأن الذكور أكثر تأثرا من الإناث.
ووجدت الدراسة، التي أجريت في الصين ونتائجها تتعلق بالعديد من الدول، أن مستويات التلوث المرتفعة أدت إلى انخفاض حاد في نتائج مادتي اللغات والحساب، وصلت في بعض الأحوال إلى «تأخير في التحصيل العلمي يعادل خسارة سنة دراسية كاملة».
وبحسب «سكاي نيوز» خلال الدراسة التي نشرت في دورية «بروسيدينغز أو ناشيونال أكاديمي أوف ساينس» (جلسات أكاديمية العلوم الوطنية)، عمد الباحثون إلى تحليل اختبارات اللغات والحساب، التي شملت 20 ألف شخص في الصين بين 2012 و2014، ووجدت الدراسة أنه كلما ازدادت فترات التعرض للهواء الملوث، زاد الضرر وتردى مستوى الذكاء، وأن القدرات اللغوية أكثر تأثرا بالتلوث من القدرات الحسابية، وأن الذكور أكثر تأثرا من الإناث.