عاد أكثر من 12 مليون تلميذ إلى مدارسهم في فرنسا في بداية عام دراسي جديد يُحظر فيه حمل الهواتف، تنفيذا لما تعهّد به الرئيس إيمانويل ماكرون في حملته الانتخابية، وينص هذا القانون، الذي أقرّ في يوليو، على منع حمل أي جهاز موصول بالإنترنت من هواتف وأجهزة لوحية وساعات في المدارس الابتدائية والمتوسطة، بحسب «العربية».
وتعتمد مدارس كثيرة هذا المنع منذ سنوات، لكنها الآن يمكن أن تستند إلى القانون، أما المدارس الثانوية فقد تُرك لها القرار، ويقول مؤيدو القرار إن الهواتف والأجهزة تُشتّت الانتباه في الصفّ، وتشير إحصاءات إلى أن تسعة أعشار التلاميذ بين 12 و17 عاماً يحملون هواتف في فرنسا.
وتعتمد مدارس كثيرة هذا المنع منذ سنوات، لكنها الآن يمكن أن تستند إلى القانون، أما المدارس الثانوية فقد تُرك لها القرار، ويقول مؤيدو القرار إن الهواتف والأجهزة تُشتّت الانتباه في الصفّ، وتشير إحصاءات إلى أن تسعة أعشار التلاميذ بين 12 و17 عاماً يحملون هواتف في فرنسا.