أثارت الاعترافات التي أدلت بها الممثلة اللبنانية نادين الراسي أمس الأول (الخميس)، تعاطف الكثيرين من معجبيها ومحبيها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي شكت فيها من ضرب ابنها لها، والذي يعمل طبيبا، وكشفت وهي تبكي، خلال تسجيل صوتي لها، أن ابنها مارك حدشيتي ضربها ويهينها أمام نجليها الآخرين، وأحد أصدقائها في المنزل بسبب خلاف نشب بينهما.
وقالت: «بعد كل التنازلات التي قدمتها لابني الطبيب، فقد قمت ببيع منزلي لشراء سيارة لأجله، تعدى علي بالضرب، وعايرني بأنه هو من ساعدني على النجاة من الموت عندما تعرضت لحادثة سير من فترة».
وبحسب «سبوتنك» طالبت الممثلة الجميع بأن ينتبهوا لتصرفات ابنها غير المسؤولة، خصوصا بعدما تجرأ على ضرب والدته، وأن يقوم بالتنازل عن السيارة لها لأنها هي من قامت بشرائها بأموالها، ورد الابن على والدته في تسجيل صوتي، قال فيه إنه حزين على الوضع الذي وصلت إليه، وكشف عن أنه منذ خروجها من المستشفى تغيرت كثيرا، وطالبها بالذهاب إلى الطبيب النفسي ومتابعة حالتها حتى تعود إلى طبيعتها.
وقالت: «بعد كل التنازلات التي قدمتها لابني الطبيب، فقد قمت ببيع منزلي لشراء سيارة لأجله، تعدى علي بالضرب، وعايرني بأنه هو من ساعدني على النجاة من الموت عندما تعرضت لحادثة سير من فترة».
وبحسب «سبوتنك» طالبت الممثلة الجميع بأن ينتبهوا لتصرفات ابنها غير المسؤولة، خصوصا بعدما تجرأ على ضرب والدته، وأن يقوم بالتنازل عن السيارة لها لأنها هي من قامت بشرائها بأموالها، ورد الابن على والدته في تسجيل صوتي، قال فيه إنه حزين على الوضع الذي وصلت إليه، وكشف عن أنه منذ خروجها من المستشفى تغيرت كثيرا، وطالبها بالذهاب إلى الطبيب النفسي ومتابعة حالتها حتى تعود إلى طبيعتها.