مجدداً، تجد حليمة بولند نفسها في دائرة الانتقادات الحادة نتيجة سلوكها الإعلامي غير المتزن، فالظهور عبر وسائل الإعلام الجديد على النحو الذي بدت عليه أخيراً كشف ضعف مهنيتها الإعلامية التي لطالما سترتها عباءة المعد، وجملتها رتوش المخرج، فالمظهر الضعيف الذي خرجت به في «سناب شات» وهي تستعرض جملة هدايا رخيصة بطريقة مثيرة للسخرية، بعد وقوعها فريسة لمحتالين أرادوا تمرير أهداف رخيصة بطريقة ساذجة، يفتح باب التساؤل عن الوعي الذي تحمله لاسيما بعد خبرتها الطويلة في مجال الإعلام التلفزيوني، وهل فضحت المواجهة المباشرة مع الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي قدراتها بصفتها وجها إعلاميا يخاطب ملايين المشاهدين؟
هذه الأسئلة يتعين على حليمة قبل غيرها التفكير قبل الرد عليها، إذ إن ظهورها في كل مرة بطريقة تثير البلبلة وتروج للشائعات، ونسبها ما يعطى لها من هدايا وما ينقل إليها من معلومات دون التثبت من ذلك يضرب مفاصل وجودها كإعلامية كون ذلك من أبجديات المهنية الإعلامية.
وكانت شرطة الرياض قد ألقت القبض على رجل سعودي ومقيمين اثنين قدموا هدايا لإعلامية خليجية بوصفها هدايا من جهات رسمية؛ طمعاً في استغلال ذلك بصورة سيئة لتحقيق مآربهم.
هذه الأسئلة يتعين على حليمة قبل غيرها التفكير قبل الرد عليها، إذ إن ظهورها في كل مرة بطريقة تثير البلبلة وتروج للشائعات، ونسبها ما يعطى لها من هدايا وما ينقل إليها من معلومات دون التثبت من ذلك يضرب مفاصل وجودها كإعلامية كون ذلك من أبجديات المهنية الإعلامية.
وكانت شرطة الرياض قد ألقت القبض على رجل سعودي ومقيمين اثنين قدموا هدايا لإعلامية خليجية بوصفها هدايا من جهات رسمية؛ طمعاً في استغلال ذلك بصورة سيئة لتحقيق مآربهم.