أكدت المستشارة الإعلامية في مؤسسة المرأة العربية الدكتورة سعاد سليمان في تصريح صحفي لها، أنه في إطار تصاعد الحملة الدولية المطالبة بتجريد توكل كرمان من جائزة نوبل للسلام، أقدمت الهيئة الموكل إليها متابعة هذا الملف، على خطوة جديدة بتكليف محامين كبار، برفع دعاوى قضائية عليها في العواصم العربية وفي باريس ولندن واستوكهولم، حيث تسمح قوانين هذه البلدان برفع مثل هذه القضايا ضد الأشخاص المتهمين بدعم الإرهاب ونشر الكراهية وبث الأفكار التي من شأنها المساس بالحريات العامة.
وقد جاء اعتراف كرمان بأنها عضوة في جماعة الإخوان على منصات التواصل الاجتماعي ليضيف دليلا على مسلك هذه الشخصية المثيرة للارتياب، حيث إن حركة الإخوان مصنفة في أغلب بلدان العالم بأنها حركة تدعم الإرهاب، وذلك سيسهم في إدانتها.
وأضافت الدكتورة سليمان أن اتصالات تجري مع جميع الفائزين بجوائز نوبل للسلام لتسليمهم ملفا موثقا يتضمن جميع الأدلة على تورط هذه الناشطة في مواقف من شأنها زعزعة الاستقرار الاجتماعي لشعوب المنطقة وبث الكراهية وتمويل جمعيات وهيئات تسهم في نشر الفوضى في المنطقة من أجل انضمامهم للحملة.
وختمت سليمان تصريحها بأن العاصمة الفرنسية ستشهد في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر القادم ندوة صحفية وإعلامية تشترك فيها شخصيات يمنية بارزة وأخرى عربية ودولية لفضح ممارسات هذه المرأة المسيئة لحكومات وشعوب المنطقة ودعمها للإرهاب، ونشر الملف بكامل وثائقه ومواده الفلمية التي ستضع الرأي العام والهيئات والمنظمات الدولية أمام مسؤولياتها؛ لمطالبة الأكاديمية السويدية المانحة للجائزة ولجنة نوبل للسلام بسحبها وتجريدها منها، وذلك لانخراطها في مواقف وممارسات تتعارض بصورة جوهرية مع القيم والمضامين التي تحملها هذه الجائزة الرفيعة، ما يعد خروجا فاضحا عن سياقاتها وشروطها.
وقد جاء اعتراف كرمان بأنها عضوة في جماعة الإخوان على منصات التواصل الاجتماعي ليضيف دليلا على مسلك هذه الشخصية المثيرة للارتياب، حيث إن حركة الإخوان مصنفة في أغلب بلدان العالم بأنها حركة تدعم الإرهاب، وذلك سيسهم في إدانتها.
وأضافت الدكتورة سليمان أن اتصالات تجري مع جميع الفائزين بجوائز نوبل للسلام لتسليمهم ملفا موثقا يتضمن جميع الأدلة على تورط هذه الناشطة في مواقف من شأنها زعزعة الاستقرار الاجتماعي لشعوب المنطقة وبث الكراهية وتمويل جمعيات وهيئات تسهم في نشر الفوضى في المنطقة من أجل انضمامهم للحملة.
وختمت سليمان تصريحها بأن العاصمة الفرنسية ستشهد في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر القادم ندوة صحفية وإعلامية تشترك فيها شخصيات يمنية بارزة وأخرى عربية ودولية لفضح ممارسات هذه المرأة المسيئة لحكومات وشعوب المنطقة ودعمها للإرهاب، ونشر الملف بكامل وثائقه ومواده الفلمية التي ستضع الرأي العام والهيئات والمنظمات الدولية أمام مسؤولياتها؛ لمطالبة الأكاديمية السويدية المانحة للجائزة ولجنة نوبل للسلام بسحبها وتجريدها منها، وذلك لانخراطها في مواقف وممارسات تتعارض بصورة جوهرية مع القيم والمضامين التي تحملها هذه الجائزة الرفيعة، ما يعد خروجا فاضحا عن سياقاتها وشروطها.