جانب من الاستعدادات لليوم الوطني السعودي.
مساعد الثبيتي
يحضّر الإعلامي السعودي مساعد الثبيتي، الذي يتولى إدارة الأخبار والبرامج السعودية في مجموعة «إم بي سي»، لتجربة مختلفة في إطار استعداداته لليوم الوطني، جمع فيها نخبة من المذيعين الراسخين في ذاكرة السعوديين، ليشاركوا جيل الإعلام الحالي تغطية هذه المناسبة العزيزة على الجميع.
وتعد هذه الفكرة واحدة من بنات أفكار الثبيتي، الذي يعد من أهم صناع المحتوى التلفزيوني السعودي، ويلعب دوراً كبيراً في تعزيز الخبرات السعودية في المحطة العملاقة، عبر تبنيه الشباب الجدد والرهان عليهم، الأمر الذي أعطى لنشرات أخبار «إم بي سي» نكهة سعودية خاصة خرج بها عن رتابة الظهور وتقليديته.
الثبيتي مارس الصحافة في سن مبكرة في عدد من الصحف، وعمل مراسلا لصحيفة الزمان والحياة، ثم في موقع «إيلاف» الإلكتروني وانتشرت لقاءاته مع النخب في المنطقة، وانتقل إلى دبي مقدماً لبرنامج «الكلمة الفاصلة» على إذاعة بانوراما، قبل أن يتولى رئاسة تحرير أخبار إم بي سي، ويحط رحاله في قناة العربية واضعاً بصمته على «نشرة الرابعة».
وصفه مدير قناة العربية في حينها عبدالرحمن الراشد بـ«شرير الإعلام الذي يلتقط ما يغفل عنه الصحفيون الآخرون»، بينما قال داوود الشريان في الثبيتي «صحفي لا يخطئ الهدف». ووصفه مدير عام «إم بي سي» علي جابر في تغريدة على «تويتر»: «قلة في العالم العربي من رؤساء التحرير مثل مساعد، رأي سديد في نوعية وأهمية الخبر، تقنية مرهفة وعالية للقيمة المرئية للخبر وإدارة راقية لزملائه وزميلاته».
أما وزير الإعلام الكويتي سعد بن طفلة فقال عنه إنه من خيرة الصحفيين الخليجيين الشباب، وتحدث عنه المذيع الشهير حسن معوض بالقول عملت مع شاب سبق عمره في الإعلام ولَم يمر علي أحد بمثل شغفه.
وتعد هذه الفكرة واحدة من بنات أفكار الثبيتي، الذي يعد من أهم صناع المحتوى التلفزيوني السعودي، ويلعب دوراً كبيراً في تعزيز الخبرات السعودية في المحطة العملاقة، عبر تبنيه الشباب الجدد والرهان عليهم، الأمر الذي أعطى لنشرات أخبار «إم بي سي» نكهة سعودية خاصة خرج بها عن رتابة الظهور وتقليديته.
الثبيتي مارس الصحافة في سن مبكرة في عدد من الصحف، وعمل مراسلا لصحيفة الزمان والحياة، ثم في موقع «إيلاف» الإلكتروني وانتشرت لقاءاته مع النخب في المنطقة، وانتقل إلى دبي مقدماً لبرنامج «الكلمة الفاصلة» على إذاعة بانوراما، قبل أن يتولى رئاسة تحرير أخبار إم بي سي، ويحط رحاله في قناة العربية واضعاً بصمته على «نشرة الرابعة».
وصفه مدير قناة العربية في حينها عبدالرحمن الراشد بـ«شرير الإعلام الذي يلتقط ما يغفل عنه الصحفيون الآخرون»، بينما قال داوود الشريان في الثبيتي «صحفي لا يخطئ الهدف». ووصفه مدير عام «إم بي سي» علي جابر في تغريدة على «تويتر»: «قلة في العالم العربي من رؤساء التحرير مثل مساعد، رأي سديد في نوعية وأهمية الخبر، تقنية مرهفة وعالية للقيمة المرئية للخبر وإدارة راقية لزملائه وزميلاته».
أما وزير الإعلام الكويتي سعد بن طفلة فقال عنه إنه من خيرة الصحفيين الخليجيين الشباب، وتحدث عنه المذيع الشهير حسن معوض بالقول عملت مع شاب سبق عمره في الإعلام ولَم يمر علي أحد بمثل شغفه.