لا يخلو مجتمع من أشخاص متشائمين ومحبطين لا يروق لهم شيء بسهولة، واصطلح تسميتهم في بعض المجتمعات بـ«النفسيات»، وهي لفظة عامية كناية عن المزاج السيئ وتأثيرهم النفسي السلبي في من حولهم، وبحسب باحثين من معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا» قد يصبح علاجهم متاحاً.
ووفقاً لموقع العربية نت نقلاً عن دورية Neuron، أظهرت دراسات أن بعض الدوائر بما يُعرف بـ«النواة الذنبية» في المخ يمكن أن تكون مصدر التشاؤم الدائم وتتسبب في تكوين سلوك سلبي، وتشير أنها محرك قوي للتأثير على التغيرات المزاجية وتثبيطها يمكن أن يغير السلوك بسرعة.
ووفقاً لموقع العربية نت نقلاً عن دورية Neuron، أظهرت دراسات أن بعض الدوائر بما يُعرف بـ«النواة الذنبية» في المخ يمكن أن تكون مصدر التشاؤم الدائم وتتسبب في تكوين سلوك سلبي، وتشير أنها محرك قوي للتأثير على التغيرات المزاجية وتثبيطها يمكن أن يغير السلوك بسرعة.