ارتفعت حصيلة ضحايا غرق العبارة في تنزانيا إلى 207 قتلى وفقا لما ذكرته الإذاعة العامة، وذلك بعدما ارتفعت الحصيلة في وقت سابق اليوم (السبت) إلى 183 شخصاً على الأقل، فيما أنقذ غواصون رجلا خلال البحث عن ناجين بين حطام العبارة التي كانت مكدسة بالركاب وانقلبت في بحيرة فيكتوريا يوم (الخميس).
ودخل أربعة غواصين من البحرية إلى جسم العبارة «إم.في نيريري» في وقت مبكر من صباح اليوم بعد سماع أصوات دلت على وجود حياة.
وقال شاهد من «رويترز» إنهم سحبوا الرجل من العبارة المنكوبة ونقل إلى المستشفى بسرعة. ولم تعرف حالته على الفور.
واستمر طفو مزيد من الجثث على سطح الماء حول العبارة التي أفادت التقديرات الأولية بأنها كانت تقل أكثر من 300 شخص.
وقال وزير الأشغال والنقل والاتصال آيزك كامويلوي إن الحكومة بصدد إرسال معدات متطورة للمساعدة في جهود الإنقاذ.
وقال لـ«رويترز»: «ستزيد المعدات كفاءة عملية الإنقاذ وسنواصل البحث إلى أن نطمئن إلى أننا أنقذنا جميع» من لا يزال على قيد الحياة.
وأضاف أن أقارب الضحايا بدأوا في التعرف على جثثهم.
وانقلبت العبارة مساء الخميس على بعد أمتار قليلة من رصيف الميناء في أوكيروي كبرى جزر البحيرة.
وأمر الرئيس جون ماجوفولي أمس الجمعة باعتقال المسؤولين عن الحادث.
ودخل أربعة غواصين من البحرية إلى جسم العبارة «إم.في نيريري» في وقت مبكر من صباح اليوم بعد سماع أصوات دلت على وجود حياة.
وقال شاهد من «رويترز» إنهم سحبوا الرجل من العبارة المنكوبة ونقل إلى المستشفى بسرعة. ولم تعرف حالته على الفور.
واستمر طفو مزيد من الجثث على سطح الماء حول العبارة التي أفادت التقديرات الأولية بأنها كانت تقل أكثر من 300 شخص.
وقال وزير الأشغال والنقل والاتصال آيزك كامويلوي إن الحكومة بصدد إرسال معدات متطورة للمساعدة في جهود الإنقاذ.
وقال لـ«رويترز»: «ستزيد المعدات كفاءة عملية الإنقاذ وسنواصل البحث إلى أن نطمئن إلى أننا أنقذنا جميع» من لا يزال على قيد الحياة.
وأضاف أن أقارب الضحايا بدأوا في التعرف على جثثهم.
وانقلبت العبارة مساء الخميس على بعد أمتار قليلة من رصيف الميناء في أوكيروي كبرى جزر البحيرة.
وأمر الرئيس جون ماجوفولي أمس الجمعة باعتقال المسؤولين عن الحادث.